ربما ينطق الحبر ويبوح مابداخل كلاً منّا ربما يثور وربما اخري يفر دون رجعه وربما يتوقف لبرهه ليري حشرجة الأوراق حين يحتويها مواقف عديدة قد غيرت من صاحبه وجعلته يتألم بين الحين والأخر !
فكل شيء عساه يكون فيه لحن مخبيء تسرده فنجان قهوة برزازها من علي بُعد او ربما من خلف ستار مسرح وتصفيق حار وخلف انجذاب موسيقي كلاسيكية يتكلم من خلالها (موريه) او (فرنسيس ليو) او (شوبان) وغيرهم
فجميعها تفاصيل تجتاز اقفال بوح القلب بمفاتيح لينه لا تشعره يوماً بأنه أقتحم او انهزم تواً امام ذاته !
-
Aya Gamalكاتبه روائية سبق نشر لى رواية تسمى نبضة ومدربة تنمية بشرية معتمدة من الأكاديمية الدولية للتنمية البشرية الى جانب أخصائية ومعالجه نفسيه لإجتياز المشاكل والصراعات النفسيه والوصول للتوازن النفسى السليم ومتطوعه فى جمعي ...
نشر في 19 أبريل
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر