ترتدين قصير! ترتدين طويل! لباس الجنة و لباس النار! لا تلبسي هكذا! لا تظهر أمامي بثوب كهذا!
العقدة هنا لسنا متصالحون مع غريزتنا بل نكره اجسادنا حتى نبذنا الاخر و رفضنا تصالحه مع نفسه بل حتى كيف يريد الظهور امام المجتمع ...
اللباس مجرد قناع نخفي به تشوه بنا و انفسنا، لا يعبر عن توجه ديني معين و انما عن ذواتنا كيف نظهر أمام المجتمع.
لماذا علينا أن نرضي و نشبع تعصب فئات المجتمع و نقمع راحتنا؟ علينا أن نكون راضين عن أنفسنا فقط، أن نعرف ماذا نريد...
عندما نحب ذواتنا سنحب الاخر... بالمختصر المفيد علينا أن نتهم بشؤوننا لا شأن غيرنا حينها سيعرف كل منا طريق الجنة خاصته...
-
Ghada Ben khedherانا طالبة بيولوجية هوايتي الكتابة و عملت في مجال الصحافة
نشر في 01 غشت
2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 7 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر