إشتريت حذاءا .
ذات رغبة حرة قوية في أن أمتلكه
ذات مساء بارد برودة أطرافي
حين أتذكر أنه لم يكن على مقاسي
جربته مرة
فكان لي العثرة
أدمى قدمي
لكني بالرغم من كل شيء
لم أظهر ألمي
ترى هل تعودت عليه ؟
أم أحببته ؟
أم هكذا نحن
نحب مايأذينا
ف نتعود على أذيته لنا
ثم يصير ألمه فرحة
سألت قلبي أن يعطيني حلا
هل أشتري حذاءا آخر
أحبه مثل حبي للأول
شرط أن يكون على مقاسي
رد قلبي ساخرا
إشتري قلبا جديدا
فالذي بين قفصيك قد تعفن
ولم يعد صالحا للحب
-
سارةقلب مشع روح شفافة
نشر في 14 مارس
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
samir
منذ 10 سنة
سلوكٌيّاتٌ عربيَّةٌ في كَفَّةِ الميزانِ
استوْحيْتُ فكرةَ الكِتابَةِ في هذا الموضوعِ مِنَ التّأّمُّلِ في طّبيعَةِ الحياةِ الاجتماعيّةِ الّتي نعيشُها في مُدُنِنا وبَلْداتِنا وَقُرانا العربيّةِ. وَلَسْتُ أعني هُنا مُدُنًا أوْ بلداتٍ أو قرًى في دُوَلٍ عربيّةٍ بِعَيْنِها، بَلْ أقصِدُ تناوُلِ سلوكيّاتٍ عربيّةٍ عامّةٍ، نراها وَنُعايِشُها.....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 5 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 8 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة