تمنيت نكون امراة بلدية.. لابسة القفطان و سبنية.. عايشة غير بالنية..
تمنيت نبقى بنية.. ما تعرف هموم الدنيا الدنية.. و ما تخاف تجيها المنية.. فقلبها الف امنية..
تمنيت تجمع الاسرة العربية.. على الشاي و الصينية.. و لو زيارة شهرية..
تمنيت نشوف العدالة الاجتماعية.. و يكون كيف اللي عنده الف ريال مغربية.. كيف صاحب الريالات السعودية..
تمنيت نشوف ابناء بلدي في مراتب علمية.. و التعليم يوصلنا لصدارة عالمية.. و نحن ما زال نحارب الامية..
تمنيت نشوف كل مواطن عنده تغطية صحية.. و مستشفيات تحترم ابسط مكونات الادمية.. و تساهم فعلا في التخفيف عن الانسانية..
تمنيت الكل يعيش عيشة هنية.. و ينعم بالرخاء و السعادة الابدية..
تمنيت ملي نرحل يقولوا دارت مزية..
تمنيت.. تمنيت.. تمنيت..
و كنتمنى تحقق لي شي امنية قبل المنية..
-
مي خوجاكلنا راحل لا محالة.. أحببت أن يبقي لي أثر قبل نهاية السير
نشر في 19 أبريل
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر