عذرا مولاتى
واسمحى لى ان اسئل لما البكاء
لا تخافى على قلبى
فانة تعلم لغة الشقاء
اعتاد ان يهوى ولا يجد سوى الجفاء
انتظرى انتى على عرشك فى كبرياء
وانظرى بعينيكى لى فها انا اصبحت شهيدا من الشهداء
لا تجعلى عينيكى تبكى على واحدا من الاشقياء
فلا انا اخترت حبا ولا اخترت البقاء
ساشق الان صدرى بيدى
وساخرج منه صورتك
وساحيا بلا قلب
فالقلوب تكون فقط مع الاحياء
مولاتى انا اصبحت فناء
نشر في 21 يونيو
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر