و تظن اني من بالي نسيتك
و يهيء لك اني من عقلي اتلفتك
لكني في قلبي ابقيتك...
لم تغب لحظة عن بالي ....
فانت المحور الدائم في احلامي....
و الشغل الشغال لافكاري ...
فحبك في قلبي و كياني.....
فاعذرني لقلت اهتمامي....
وافهم قلت وصالي احترام لخصوصيتك
اعلم غياب تغزلي خوف من مشاعرك
فانا لا اعلم ماهية مشاعرك....
نشر في 16 فبراير
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 1 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر