لا اصدقاء لا حبيب لا اهل و لاشيئ يرافقني سوى وجوه مقنعه باحتراف لم اختر ان اكون منبوذه ولدت هاكذا ولدت لا احد يرغب بقربي كشيئ عقيم مشوه رغم شكلي الجميل الا ان تشوهي داخلي عميق حيث تقبع نفسي تحت اصوار البرود العاليه تنعكس قوتها من قوة لون عيناي و حدة زواياها ربما انا لست مؤهلة لادخل دورة الحياة بعد
"انا استمر بالتجاهل كانني لاشيئ لا جواب على اسئلتي لا رد على تحياتي لا سلام على دخولي "
هاذا ما شغل بالي طوال سنون حياتي القصيره فهل يمكن ان اتغير يرما ما او اجد من يرى نفسي
نشر في 27 شتنبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 2 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر