تتزاحم الأحداث أحياناً لتجعلنا في حيرة كيف يمكن لعام واحد أن يغيرنا بهذا القدر؟
هل عساه يكون ثمن النضج غالي لهذه الدرجة؟
لنبحث و نحتار و نتساءل باستمرار...
بعض السنوات تمر سريعا و الأخرى تجعلنا نكبر عدة أعوام دفعة واحدة. لتغير آراؤنا و رؤانا خلال رحلتنا في الحياة. لتجعل منا أقوى و أكثر صلابة..
بل لتلقننا درس الحياة : نفسك أولا و ثانيا و ثالثا و أخيرا بل و دائماً...
العمر لا يحتسب بالاعوام و لا بالايام، بل بالتجارب و المشاعر، بالانتصارات و العثرات، بلحظات السعادة و الخيبات.. فالزمن لا تصفه التجاعيد بقدر ما تصفه البسمات، الدموع و الحكايات..
في كل مناحي الحياة، وجب الاحتفاظ بالايجابية و التفاؤل للمضي قدما نحو تحقيق الأهداف...
اللهم أيامًا كما نُحب ، وحالاً إلى ما هو أفضل ، وفرحة ليس لها انتهاء 🤲
نشر في 04 شتنبر
2023 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة