الثالثة والنصف فجرا ....
أتقلب دون جدوى , أحاول النوم عبثا , أنظر إلى سقف غرفتي فتراودني أخيلة معتمة لأناس لا أثر لهم , اغمض عيناي فتتدفق إلى ذاكرتي تفاصيل مكدسة لسنين , تعانقني مشاعر متناقضة ... تعانقني بقوة حتى أني أحسستها تتراكض في حنجرتي نهضت محاولة نفض تلك الكوابيس عني ورحت أدون ما تقرأه الآن تداعب الشمس أوراقي كمن يخفف عن أحدهم ثقل عصور , عبثا أحاول إيقاف قلمي
ما كان علي الإكثار من القهوة ..... لا بأس
-
Thuraya mohammedكاتبة مبتدئة هوايتي القراءة لي فكري وجوي الخاص
نشر في 15 فبراير
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر