إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
Nourhan essam
طالبة
من
طنطا
تابع
رسالة
مقالات 16
متابِعون 19
متابَعون 1
Nourhan essam
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
مثل الرمان
«كحبة رمان ما لبثت انفرطت من موطنها فوق أرضٍ خاوية، تعثرت مع أول مار..لم شتاتها، وضعها في جيب قميصه القريب من قلبه، بينما يسير بها نحو نهاية الشارع، كانت قد تغلغلت داخل صدره، عرفت مكنون ألامه، أسراره....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
التذكرة الأخيرة
كنت أبيع الحزن على قسمات وجهي حينما دقت الساعة تعلن وصول التاسعة مساًء، دلفت على عجلة إلى محطة القطار، أتعثر في حقيبتي السائرة خلفي بين الحين والآخر، سألت عن موعد قطار طنطا، الاسكندرية يرحل....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
شرفة منزلي
«بعد الكثير من إلحاح أمي، تركت هاتفي وخرجت إلى شرفة منزلنا كي "أنشر الغسيل"، شعرت بالبرد قليلًا فنسمات الهواء باردة وصحتي ليست بحال جيدة، سرعان ما سطعت شمس هادئة تتخلل البرودة بدفء قليل، جذب انتباهي طفل ذو نصف متدلي....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
حلم ليلة شتاء !
"حديقة صغيرة، رياح باردة، مطر يهطل بشدة، فتاة تمسك بذراع حبيب لها، تستنجد الدفء به، تسكن رأسها كتفه، تتخذ ابتسامتها رسمة رقيقة على الوجه، تلمع عيناهما سويًا، لمعة اللقاء والحنين، تتشابك أصابعهما ..تمنحهما الأمان.****خلاف عادي فشجار يعقبه فراق.. ثم....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
خواطر
إمرأة خريفية
«تخبرني أمي " لن يتحمل أحد عصبيتك الزائدة تلك" أود أن أصرخ " بلى، هو يتحملها "أنفعل، أصمت، أحزن، أبكي ! " لن تجعلني أندم على اختيارك" يقبل يدي "لا أريد سواك"أهدأ، أبتسم، أخجل، أفرح ! يغيب، يعود..يحب، يخاف..لقاء،....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
أدب عربي قصص
صغيرة بيتهوفن
"(الآن ستتغير الموسيقى إلى الأبد) بدأها بيتهوفن وتبعته الصغيرة تتلو السيمفونية بنقرات أناملها الصغيرة مثلها، وحلتها الكلاسيكية الزرقاء، تجلس في زقاق الفقراء فوق صخرة مرتفعة قليلًا، تتخذ من لوح الخشب أمامها "بيانو" صغير بحجم كفيها، كان والدها قد رسم....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 6 سنة
خواطر
شفا حفرة النهاية !
"أقف على حافة الهاوية منذ زمن بعيد حتى صرت منها وصارت مني..تقيدني خيوط الليل من قلبي، تهتز بي يمنة ويسرة كبندول ثمل حتى فقد اتزانه، تقبض على عقلي دوامة الذكريات، ترسل بي لدوريات حزن مختبئة خلف ستار النسيان، هذه....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
من أين يأتي اللون الأصفر ؟!
من أين يأتي اللون الأصفر ؟!عندما يأتي الخريف يولد ذوى الأنصاف ، نصف روح ، نصف جمال ،نصف جسد ،فقط منتصف كل شئ. وأنت "نوفمبرى" تتربع عرش الخريف ، فلا أنت باردٌ كـ"ديسمبر" تُنهي الأشياء مشبعٌ بالمطر ليؤنس وحدتك ولا....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
ظل فقيرا حتى رحيله
بعد منتصف الليل بدقائق يسير بلا هوادة في إحدى أزقة شارع المعز ، كسكير شرَّد به العالم ، كان قد تمكن منه الاكتئاب ، وكان قد ترك المنزل ،يجدد روحه بلسعة من برد الشتاء وعبير هواء ليلي معبق بألحان....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
إحدى رسائلها
عزيزي الراحل.. سلامٌ عليك وعلى روحك الحية فيّ مر الكثير من الوقت على النقطة التى بدأ بعدها كل منا صفحته المستقلة ، فاضت صفحتي بالكثير من الأحداث ولم أجد سواك املأه بتفاصيلي فيذوب فيها دون ملل.. حسنا..لا داعي لتلك....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
صدعٌ يلتهم رأسي !
ولدتُ بذاكرة فولاذية ! من ذلك النوع الذي يعد امتلاكها لعنة لصاحبها، انسى كل شيء عدا تلك الأحزان التي يجب أن تُمحى. يقوم عقلي بدوره في تخليد كل الآلام وكأنه يمجدها ويمقتني ! امتلك عقل يشبه كثيراً ذلك الوحش....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
كيف تصبح وحيداً !
كيف تصبح وحيدًا !تلك هي مهنتي التي أبرع بها منذ الصغر بلا معلم ! مزارعٌ وضع بذرة في أرض بور ورحل حينما بلغ منه اليأس ، عطف عليها عابرٌ بقطرة ماء فنبتت شجرة وحيدة سرعان ما يتساقط الأشخاص منها....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
نافذة القرص المضئ
ذلك القُرص المضئ يجلسُ ملكاً يتوسط نجماته فوق العرش الذى يشمل أرجاء الكون كاملة لايكتمل وهجه إلا بمليكه..لم يكن ذاك سوى ماتخيلته تلك الأميرة التى تطل من نافذتها على العالم جالسة فوق عرشها ولكنها لاتغادره أبد الدهر ، فيصبح....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
مراسيل الليل
من داخل سكوني السرمدي أحدثك أو بالأحرى قررت أن أجعل منك رفيقي لتلك الليلة بدلا من أوراقي . فأسكب فيك أهاتي وأملئ صفاء قلبك بشوائب روحي العالقة فيّ ،اكتب إليك أو فيك لايهم .كلاهما سواء ما دامت قارورة الحبر....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
خواطر
مراسيل الليل
السماءُ حزينةٌ للغاية يا صديق البعض يُعلل أنها تُمطر لتغسل ذنوب ثقُل على الأرضِ حملُها أو أنه المطر أصرَ على الوداع قبل الرحيل ، وأنت !..أنت رحلت مع أول شعور بأنني في احتياجٍ لك لم تكن سمائي التي بكت....
لقراءة المقال
Nourhan essam
منذ 7 سنة
أدب عربي قصص
رحيل التوليب
هل أسألك سؤالي المعتاد عن حالك أم أُلقي عليك السلام وأبدأ بسرد العويل في غيابك ؟! .. ****يُمسك بيدها فتنجذب إليه كـ زهرة ظلت متربصة أرضها حتى هبط قاطفها ، تميل إليه ..يعدل انحناءها..جاء ليجعل منها مصلوبة لا تنكسر....
لقراءة المقال