لم يجف الحبر لكن القلم اختنق...مما رأى من الدهر، من شدة ما احترق...
أحب خفته، أحب ما صنع، رسم الليل في ظلمته وعن شمس الصباح ما امتنع
عانق الدنيا بصدر رحب وانطلق، فإذا بها تنزل به أعمق فأعمق...
صحت به ويحك فما سمع، حاولت ردعه فما ارتدع
-
LAKHMOR Fatihaأهوى الحياة، لكن حياة واحدة لا تكفيني، لذلك أقرأ لأشارك الكاتب حياته، أو بعض التفاصيل المشوقة من حياته. تستهويني الكتابة، كأنها تجعلني أعيش أكثر...
نشر في 13 غشت
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر