أهْربُ منْ وجْعً إلىْ وجَعْ .. !
وبينَ ركنِ السّعَادةِ ولحدِ الألمْ ..
سَعيْتُ سبّعَ أشوْاطً بيْنَهّما ..
لعِليْ أجدُ رَشفةً منْ فَرحْ ..
لأروَيْ عطشً مُستَقبليْ منْ جفْافِ الأملْ ..
[ شَارفَتُ علىْ الهّلاك ]
ْ [ ومَلنيْ الأحتِضارْ ]
ولم أجدْ لـ وْجَعِ أشّتِياقِ إليّكِ .. !
ولا لـ وْجَعِ إبْتعّاديِ عنكَ سبيلَا .. !
لـ شَقْاءُ كَاتِبْ
نشر في 26 ديسمبر
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 1 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة