في منتصف الليل
يغرق الانين في عمق امواج الحنين
وتعلو اصوات جروح الشوق اليك
فأنت مازلتي معي وعطرك عالقا بي
لغة تخبيها القلوب بلطف
روح يجاوبها السكوت
ونسيم ذكري عشقك المنشود
وحكايات الشوق في الدروب
لماذا لا أستطيع نسيانك ؟
لماذا عندما أحاول نسيانك
تزداد خفقات قلبي أكثر فأكثر..
كأنه غاضب ..
كأنه يدافع عن شيء ثمين
فقلبي لايتقن الحب إلا لقلبك
ولا أهوى سوى عيناكي و لا أشعر بالأمان
إلا في أحضانكي ..
فلا تغرقيني في بحور الحرمان...
ودعيني بك أعيش....
*بقلم. احمد كمال بيرم
نشر في 30 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر