محشو بالكلام مندمج بأكثرها حلاوة .. صبرا لها تتمه ..
كبلتني زمنا طويلا بقيود لا مسمى لها في قاموس فتاه يبهرها العالم بألوان الطيف ، و جاء اليوم المنتظر لتكبر عام يتبعه عام دون إعتراف بالعمر المنقضي محمل بالتفاصيل اللذيذه لشدة طعم المحتوى ،ساقة المختفي في أجسامنا بإرتعاش وتتبع البؤبؤ في واقع منغرس بشده في حي من الخيال مجرد من الإثبات و الشهاده من البشر ، أسميتها مفقوده من عمر المشابهين موجوده هه بل أشد أشد من ألم الجريح ع يد الجارح ، نشرد الذكرى و نشوه شخوص لنكون في مقدمه ع عتبه معلقه ع لاشيء ، لأننا ايقنا كمن يسلب أرض و شعب ونتعاهد مع المجنون المتلبس و لانفهم من ولما .. المفيد بلون الخطر ..
كمن نثر القمح في أرض مزارع مستأجر هو و التي تزرع ..
ربما أكون مستأجر أيضا لأكمل تفاصيل مهمشه فعذرا لنفسي المتخيله ، سأكون كالمؤذن بصوته يجذب العالمين للتضرع فله الأجرين في الدار الأولى و المضاعف أمام الباري ، ذكرته لأنه هو من حرر من في قفصي ..
لا أكبل أحدا من عالمي ..
إلا حين أتضرع و ينام المقيدين .