لم احلم يوما باني ساصل الى هنا .فبعد معانات وصراعات مع نفسي و معه قررت ان اتحداك بكل قوايا رغم ضعفي و رغم فقري.قاومت نفسي اولا التي كانت لا تؤمن بقدراتها على تحديك.
انت الكبير ولا اعظم منك لكني اقوى منك بكثير حد الاقلاع بك نحو عالمك وعالمي "عالمنا"
بك تخلو نفسي من اهاتها فالبلسم تعددت صفاته.
خفتك طويلا او توهمت الخوف .فلا خوف من حميم ازلي و قد لعبت بك اناملي مد عرفت حمل الاشياء من يومها لم تفارقني الى حين .بك رسمت اول حرف من الحروف الابجدية و ها انا اليوم ارسم لوخات منك.هل عرفت من انت . كشفت غطاء الستر عنك . انت "قلمي" الدي بك سابدء حكايتي ومشواري .
سترافق دربي رغما عنك و عني فكياني هو من يحركك ولست بقادرة على التحكم في شلالاتي الجارفة.
فكن اوفى صديق.
-
samiaسيدة عاملة اهوى الكتابة و القراءة. مستوى ثانوي
نشر في 22 مارس
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر