بين كذبه ابريل ويوم اليتيم تتبدل المشاعر من الرحمه وصدق المشاعر والرجوع للفطره السليمه ولو مجرد ليوم واحد وبين الرجوع الى المشاعر الباهته والكذب والنفاق السائد..
اتعجب من وجود شهر للكذب برغم اننا دائما فى حاله تعايش مع اولئك المنافقين الكاذبين من حولنا تمنيت ان يكون هناك شهر للصدق نصارح فيه انفسنا باخطائنا نقف فيه وقفه مع النفس نعدد كم الاكاذيب التى شغلت حياتنا وقفه صدق مع انفسنا ثم مع الغير ..
تمنيت ان يكون يوم الييتم ليس مجرد يوم يتباهى فيه الفنانون ورجال الاعمال والمشاهير بتذكر الايتام والتبرع لهم والوجود معهم
للاسف اصبح ايضا اليوم الوحيد للرحمه بهم يوم متصنع باهت خالى من اى مشاعر صادقه ..
تمنيت وتمنيت ان يكون الصدق هو السائد والرحمه دائمه فى قلوبنا ان يكون لكذبه ابريل فرحه فى قلوبنا لاننا لانرى تلك الاكاذيب طوال السنه
ساظل اتمنى ان نعود للفطره السليمه ان تعود انسانيتنا التى اتمنى ان تغطى تلك القسوه التى سكنت القلوب
- 2
-
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
