_الأَمان صوت الأَم في البيت عندما يَحل المساء
_الوطن أَلا تشعرُ بالغربةَ وأنتَ فيه
_الدين وسيلة تم أستخدامها لتخدير الشعوب
_الشعب قِطع شطرنج يسهلُ التحكم بها
_ بغداد لازالت تتنفسُ إِنها الطفلة التي لا تكبر رغم عمرها الطويل
_صديقي هو الوحيد الذي يستطيع أَنَّ يغير بؤس العالم في عيني
_أم كلثوم أَرتكبت جريمةً بحقِ العشاق
_أَيلول وقفنا عند بابه ثم أَزهرنا معاً
_ الله لطالما رأيته بعينِ المتسولين
_ رجال الدين أَكبر تجار رابحين قد عَرفتهم البشرية
_الحسين كل ما مرَ ذكره عادت لِتقتلهُ شيعته
_المدرسة بعد ما تَخرجتُ منها أَكتشفتُ مدى الحماقةَ التي كنتُ بها
_مدرسة الأسلامية قَتلت الله بعيني
_ الأرهاب أَنَّ ترى يتيماً ولا تبتسم له
_صديقتي السافرة كانت تساعدُ الكثير دونَ ترويج لذلك عكس ما يفعل صاحب المسجد الذي إِمام منزلنا
_ التقاطع كان شاهدُ عيان على الدموع
_النبي أَحببتهُ في القرأن ، كَرهته في التأريخ
_النشيد الوطني يستفزُ العين في الأوقات المحرجة
_الأَبتسامة ركنٌ من أَركانِ الأَسلام
_الديمقراطية الكذبة العابرة في هذا الزمن
_الغربة غربة الروح عن الجسد
_بابل هي الوحيدة لا تحتاجُ إلى تعريف
_ كَرم الله الأَرض فخَلق المرأة
_ تأخرتُ سنة كاملة على الألتحاق بالجامعة
بهذه السنة تعلمتُ ما لَمْ أَتعلمه طوال مسيرتي الدراسية
_ عندما كنتُ طفلة ظننتُ جدول الضرب أَصعب شيئ في حياة الفرد
_ التَعصب سلاح يتعلقُ به ذوي العقول الفارغة
_التباهي بالماضي يجعلنا في ماضي مستمر
_الطغاة تسقطُ بسهولةٍ لو لا الصوت والقلم والقطيع التي تمجدهم
_لطالما كانت خطب الجمعة تتناسبُ طردياً مع نسب التطرف
_ تبقى الحلوى مكشوفةَ ولا تؤذي أَحد اذا كان هناكَ قانون للذباب
_التناقض أَنَّ تعرفَ الله ولا تعرف الأنسان
_الأنتخابات العراقية ، مفاوضات السلام ، حرية التعبير
أَكثرُ نكاتً مضحكة في العالمِ العربي
_القدس أَغتصبتها إسرائيل مرة وأَغتصبها العرب ألف مرة
_ صديقتي لا تجيدُ القراءةَ لكنها الوحيدة التي عَشقت قصائدي
-
سرى كريمالكتابة هي الحيزُ الذي أرمي فيه ذاكرتي لا أنتمي لأحد سوى ذاتي و فكرتي و مسؤولة عن كل ما أقول .