اتألم داخلياً وأبتسم خارجياً وإن كان كل منا يعلم مابداخل الثاني لضحك و بادر لشفاء المه ..لكن نحن لا نرى الالام الاخرين بل نرى سعادتهم وظنا بنا بأنهم محظوظون وان نظرنا من الجانب الاخر لبكينا..
اريد ان اقابل هذه الدنيا التي لم تعطني فرصة لمقابلتها , اريد ان احادثها قليلا لا اريد ان أخذ من وقتها اريد ان اعيشها بقوتها وبضعفها اريد مواجهتها اريد ان اراها امامي بتحدي حيث تجعلني اقاتل بشراسة اريدها معركة بيني وبينها .. اريدها لتعرفني على الاخره فلا اريد ان اذهب الى أخرتي قبل ان اعيشها..ان لم اكن مستعده لدنياي فكيف ساكون مستعدة لاخرتي
هذا هو الشعور , شعور الحرمان .. وجدت نفسي في بداية الطريق وحيدة لا اعلم الى اين اتجاه يجب علي الذهاب سلكت الطريق السهل طريق بر الامان ف كسرت نفسي بهذا الطريق لان نفسي قالت لي يوما كيف تختارين الطريق السهلة وانا لديك اتحمل الصعاب _ ان اختيار اسهل طريق في الحياة ماهو الا خوف لا توجد حياة في هذا الطريق وانه من جلد الذات وعدم احترامها .. قلها لنفسك انا احترم ذاتي اذا ساختار الطريق الذي يناسبها وانت اختارمايناسبك ان اخترت الطريق السهل ستكون فريسة سهله وان اخترت الطريق الصعب ستكون شامخا قويا
- 5
-
-
Amal-----
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
