-
Dallashوَإِنِّي أَتَجَاهَلُ وَلَسْتُ بِجَاهِلٍ غَضِيضُ الْبَصَرِ وَلَسْتُ أَعْمَى وَإِنِّيْ حَلِيمٌ وَلَسْتُ بِحَالِمٍ حَصِيفُ الْكَلِمِ وَلَسْتُ أَسْمَى مَاهِر بَاكِير
نشر في 28 يونيو
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
>>>>
منذ 5 سنة
رائحة الدم أصبحت تفوح في العالم بأسره... رائحة الذل و الخذلان و رائحة الفساد.... و حتى يبدأ بعض بصيص من الأمل يخترق العالم المتوحش... من شعوب تريد أن تستنشق هواء الحرية و الأمل ... لكن سرعان ما يختفي كل شيء... هناك شيء ينقص الشعوب الثائرة... هناك حلقة مفقودة ... هل أقول نحن آسفون لما يحصل في فلسطين؟ و ما ينفع الأسف ؟ هل أقول قلوبنا معكم؟ و ما نفع قلوبنا لكم؟ كل ما يمكنني أن أقوله هو أننا لسنا بخير حيث نحن نعيش بأمان... لسنا بخير لأننا نرى كل الظلم... و لا نستطيع تغيير شيء و سرعان ما نحس بخيبات أمل... فنتناسى كما قلت .... في الأخير ... ستظل الشعوب تحاول ايقاد الشعلة مرة تلو المرة... ستظل فلسطين تلك الأرض الحرة التي تقاوم حتى يكون أمر الله من غير شك. لنا و لكم الله.
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
شــــــــروق
منذ 8 سنة
هل السعادة في التضحية !!
سألته ذات يوم إن كان سعيدا في حياته، أجابني بطيبة قلبه التي عهدتها فيه دوما: " لقد تجاوزت نقطة اللاعودة منذ أمد بعيد جدا، أنا لا أفكر في الأمر بهذه الطريقة على الإطلاق، كل سعادتي الآن تنحصر في اسعاد....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر