في يومًا مِنْ الأيام كانَ القلم راسخً بينَ يدي كالجبل في الأرض ، والكلِماتُ مِثْلُ أوراقُ الشجر!
فجأة ?
جفت الأوراق وتزعزع الجبل أصبح كالتراب تذرهُ الرياح،
كيف ? متى ? لماذا ?
أمسيتُ لا أشتاق!
وبدون إكتراث دفنت قطعة مني تحت التراب مثل ذالك الغُراب.
أصبح الكتاب قبر الكلمات،
أسفة!
أسفة لتلِكَ الصفحات البيضاء التي كان بياضها يشدُني إليها مثل نور الصباح،
أعلم بأن الأسف لن يُعيد مافات،
ولكن يكفي أن يكون لي عزاء.
!!
✍️Aisha
-
عائشة /Aishaالكتابة بحراً ....
نشر في 27 ديسمبر
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر