الإنفاق على الصحة وأثره على التنمية الاقتصادية في بعض الدول العربية مراجعة منهجية
https://mecsj.com/ar/uplode/images/photo/fbdfb.pdf
نشر في 10 يونيو 2023 وآخر تعديل بتاريخ 21 يوليوز 2023 .
هدفت هذه الدراسة إلى مراجعة الأدبيات السابقة التي تناولت مفهوم الإنفاق على الصحة وأثره على التنمية الاقتصادية في بعض الدول العربية، ولتحقيق ذلك الهدف فقد تم اعتماد منهجية ‘PRISMA’ في البحث النوعي، وذلك من خلال فحص الرسائل العلمية والاقتصادية المتعلقة بموضوع هذه المراجعة المنهجية. وقد بلغ عدد الدراسات المُدرجة التي تم فحصها وتحليل نتائجها [18] دراسة. وبعد فحص وتحليل نتائج الدراسات المُدرجة، توصلت الدراسة الحالية إلى وجود علاقة إيجابية بين الإنفاق على الصحة من جهة، والتنمية الاقتصادية من جهة أخرى. وعليه، فقد أوصت هذه المراجعة المنهجية ببعض التوصيات، والتي كان من أهمها، ضرورة الاهتمام بنشر الوعي حول ضرورة الصحة، كونها العنصر الأساسي الذي يساهم وبشكل فعال في تطوير المجتمع، مما يؤدي إلى زيادة معدل النمو الاقتصادي. بالإضافة إلى ضرورة استخدام أدوات/أساليب حديثة ومدروسة في صنع القرارات المتعلقة بالإنفاق على الصحة، بما يؤول في نهاية المطاف إلى تنمية اقتصادية مستدامة.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ڤيتامينات الصحة و الجمال
تعتبر الفيتامينات من العناصر الضرورية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحته وجماله، فهي تعمل على تحسين وتجديد الخلايا وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، مما يؤدي إلى تحسين صحة الشعر والبشرة والأظافر والأسنان وغيرها من الأجزاء الجمالية في الجسم.في هذا المقال، سوف
لا تؤذي الإباحية من يشاهدها وحده | كيف تؤذى الإباحية أقرب الأقربين؟ (2)
من الشائع جدًا، عندما يكتشف الأزواج أو الزوجات أن نصفهم الآخر كان يستهلك المواد الإباحية، يشعروا بمجموعة من المشاعر السلبية مثل الرفض والإذلال والهجر والعزلة والوحدة والغيرة والغضب والعار [10]. حتى إذا كانوا لا يعتقدون أن مشاهدة الإباحية مثل
لماذا يُعتبر استهلاك المواد الإباحية سلوك متصاعد؟
يميل الاستهلاك المتكرر والمتزايد للمواد الإباحية إلى التصعيد. بسبب طبيعة الإباحية التي تسبب الإدمان، يحتاج مستهلكي المواد الإباحية عادةً إلى جرعة متزايدة باستمرار مع مرور الوقت ليشعروا بنفس المستوى من الاستمتاع، وغالبًا ما يتعين عليهم البحث عن أشكال أكثر
البعد النفسي وراء رفض الرجال ارتداء أقنعة الوجه (الكمامات)
في الأشهر الأولى لوباء الفيروس التاجي، كانت هيلين بارسيلو، نائبة مدير معهد أبحاث العلوم الرياضية في بيركلي، كاليفورنيا، تتجول في الحديقة عندما رصدت عائلة مكونة من أربعة أفراد ملثمين. حسنًا، جميعهم مقنعون تقريبًا: كانت الأم ترتدي غطاءًا واقيًا. وكذلك
