دقت ساعة الغياب هل أنا أحبك ام أعزك أني أريدك بجانبي لما الرحلة طويلة وقلبي يمل... وتملئه حيرة ..لحظة هو تائه وف الوقت نفسه يريد عودة ..مابه ذاك المجنون أيحب ! نعم يحب ولكنه يخجل ان يبوح بكل ذلك لا يريد ان يقع مرة اخري لا يريد ان يتوه ف مشاعره فلا يليق بمثله التوهان ...يا قلبي ارجوك أن تهدء مهما كلفك الامر فقط أهدء دع كل الشوق مكانه ودع حب ذاك الغريب مكانه ولا تنسي من انت ي قلبي ...أخبرني فقط كيف لك انت تحب من لم تتعامل معه ومن لم تراه امام عيناك ...فقط أخبرني كيف!!
وفي النهاية ي قلبي انا استسلم لوجودك الكبير بداخلي استسلم لفرط حساسيتك ولكن أن مس الحزن والألم عيناي وأن مساك انت أيضآ ف تلك هي النهاية
نهاية كل شئ حبي لك وخوفي عليك وطوعي لك !!
أتفهم ستكون النهاية فأحسن ي قلبي الاختيار ولا تتبع هواك ف كل الامور وارجع الي الله وتحصن بقربه وانتظر ي قلب
انتظر فرج الله
ألا ان فرج الله قريب...
- 1
-
-
Ghadكاتبة موهوبة كما يقول البعض وقارءة جيدة
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
