يا لحاجتي الملحة لاحتضان السماء ...
حتى تزخ في شيئا من زرقتها ...
فقد أصبح يختلجني شعور تائه يتربع على عرش مزاجي ...
يملأ جوفي ... يلبث برهة ...
ثم يمضي و كأن شيئا لم يكن ...
فأبتسم بشفاه فقدته يوما ...
حتى أعاند القمر علوا ...
و أخنقه بكبريائي المتمرد ..'
نشر في 28 فبراير
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
شيرين قاعاتي
منذ 8 سنة
هذه حكايتي
كَم أتمنى العودة ، الى تِلكَ الأَرْضِ التي أمتلأتْ بالدمِ ، بالحُزنِ ، بالدمارِ ، وكل ما يُحزنُ القلب .أحنُ اليها ، رُغمَ أنني فَارقتُها بعمرٍ صغير ، لا أذكرُ منها إلا القليلُ من التفاصيل ، إلا أنني أحنُ....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر