اللهم ارحم عيسى البلوشي وغمد روحه الجنه وابدله دارآ خيرآ من داره واهلآ خيرا من أهله ) وصبر اهله بفقده

احر التعازي لوالدته ( لا ابكيك يا طفلي اعتراضآ فكل نفسٍ ذائقة الموت ، ولكن ابكيك فقدآ واشتيتقآ⬇️🔽🔽🔽🔽                        فقد الابن ليس حزن يوم او يومين وينتسى ، فقدان الضنا فهو ليس هين وبسيط بل هو حسره وموت للبيت بأكمله ، هيهات من استهان بذاك الشعور هيهات ، ماذا لو فقدتم أنتم شعور انتظار فلذة كبدكم دقته للباب اليوم بوقت رجوع المدارس وصيحاتهم بتسألهم عن ماذا طبختي اليوم اليوم يا امي ، وماذا لو ُفرغت كراسيكم الطعام اليوم لفقدان صاحبها وضحكاته ( ماذا لو أنتم من فقد فلذة كبده بسبب اهمال وظلم وعنف يتعرض له اليوم في المدرسه دون اي رقابه او عنايه يتعرض له في المكان الذي المفروض ان يكون أمن مكان له ( الفاجعه التي هزت الشعب الكويتي وبل العالم كله التي ادت ضحيتها طفل صغير لاحول ولا قوه ليس بيده شي ولا حتى يعرف ان يدافع عن نفسه، ألمتنا الحادثة كثيرآ وفاة الطفل عيسى البلوشي الله يرحمه ويصبر ذويه ،

إذن (أين دور وزارة التربية والتعليم ،لماذا لايكون هناك قوانين تطبق بحزم وجديه لردع لكل من يأذي ابنائنا ومحاسبتهم حول اللوائح المطبقة وان لاتكون مكتوبه فقط عالورق دوم تطبيق ومهمله ، وزارة التربيه نحن نطالب بأن تكون هناك جهه معينه ومختصة لقبول شكاوي أولياء الأمور واخذها بعين الإعتبار ، لان اغلب المدارس يتجاهلون الشكاوي ولربما تلاقي ردآ ليس لائق بمديرة المدرسة عند تقدمك بشكوى لانها لاترضى ان احد يتكلم بسوء عن مدرستها ولاتقبل الشكاوي خوفا لسمعة مدرستها،!!!!!! وماذا عن ابنائنا ونفسياتهم وماذا عن العنف الذي يتعرضون له في الفصول ونحن ليس بدرايه عنه او علم ،فاليوم والذي يحصل الأن ان اغلب الامهات والابهات اصبح لديهم خوف حول ابنائهم واصبح ايضآ لدى الطلبه وخصوصآ في مدرسة الطفل المعنف عيسى البلوشي الله يرحمه فقد اصبح لدى زملاءه رهبه وخوف حول ماحدث في الفصل ، اصبح هناك شعور بان ماحدث لزميلهم سوف يحدث لهم لانهم اطفال وخصوصآ انهم في المرحله الأبتدائية وهذا ما وافوه اوياء الامور في مدرسة عمرو بن العاص الابتدائية بنين . وزارة التربية والتعليم الضرب للطالب بجميع المراحل امر مرفوض ومرفوض بتاتآ ، العنف وسب الطفل والتأثير على نفسيته امر مرفوض ولن نسمح به الرجاء من قبلكم تنفيذ جميع اللوائح المطبقة واجبار ٍالمعلمين بذالك بأية وسيلة ( فا الذي حدث لطفلنا اليوم هو حقيقةٍ فاجعة لنا كلنا ، ان تتصرف معلمه بطريقة غير تربويه بدفع الطفل واهانته امام الطلبه واهي على علم ودرايه تامه بحالته الخاصة انه مريض بالقلب واجرى ثلاث عمليات خطيره بالقلب ودقيقه وبحاجه لعنايه ومع ذالك قامت بذاك الاجرام دون ادنى مسؤولية وبكاء الطفل وخروجه من الفصل ورفض الاداره طلبه بالاتصال على والديه فهذا امر يجب ان لا يمر مرور الكرام ، فقد الذي تسبب بوفاته هو الاذى النفسي الذي قتله بإهانته امام الطلبه بما قالته المعلمه بالتفصيل ⬅️(انتم بتدلعوا وفيكو اعاقات متوسطه) هذا ما قتل الطفل كلمه اعاقه وهو بعلم بأنه مريض بالقلب وان المعلمه تقصد اهانته وحرجه ،الطفل لم يتحمل قلبه الاهانه ووافته المنيه بدعدها بيوم ) وزارة التربية والتعليم ماذا تنتظرون ان يذهب ضحيتها طفل اخر ؟ ولماذا نذهب بعيدآ ⬅️ بنفس المدرسة يوجد شكاوي كثيره ولكن لا مجيب لأولياء الامور، ذكر احد اولياء الامور ان بنفس المدرسه انقطع اصبع طفل والطفل يبكي بحرقة والم ولم تفعل ادارة المدرسة سوى وضع البلاستر على اصبعه ووضع اصبع الطفل بكيس والاتصال على ذويه (تعالوا اخذوا ولدكم اصبعه مقطوع وسلموا المدرسه الطفل ومع الكيس لأهله !!!!!!!! لهذه الدرجه اهمال وبشاعه لهذه الدجه يتهاونون بصحة ابنائنا وحياتهم ،وزارة التربيه والله لم نعد نرتاحولا نطمأن لذهاب اولادنا للمدارس اصبح لدينا خوفا عليهم ! الرجاء وكل الرجا بوضع كامرات في الفصول لحفظ حقوق ابنائنا ، لماذا نصل لهذه المرحله في دوله حضارية مثل الكويت المفروض انها اول من تطبق فيها القوانين واللوائح بحذر وحزم وجديه وعدم التهاون بها او السكوت ( ، فكل ما اقوله بنهاية حديثي الله يرحم الطفل عيسى البلوشي ويصبر ذويه ، ونحن لن نقبل مثل هذا التعامل مع الطلبه من قبل ادارة المدرسه او من قبل المعلمين يجب ان يحاذروا بالتصرف مع الطفل الحاله الخاصه ومع كل الاطفال ايضآ فهم امانه بأرقابهم فالمفروض المحافظه عليها.                               ( بقلمي عبير العنزي)

- [ ]