احد السياسيين العظماء الذين حبوا لغيرهم الحرية واستعوبدوا
الاديب والكاتب السياسي الناشئ علي احمد جابر ساكون يوما احد السياسيين العظماء الذين حبوا لغيرهم الحرية واستعوبدوا
نشر في 22 فبراير 2015 .
شعوري الذى يتجاوز بصراحة حدود الواقع بالمسئولية تجاة الوطن وورغم اني لا اعلم توجهكم السياسي او السياسة الاعلامية واعلم السياسة المفروظة على الوسط الاعلامي بالتطبيع والتموية وووالخ...ولكني بتلك الساعات القليلة اقول انكم لستم ممن اظن والحمد للة فما تمر بة الان اليمن بعث في مكنون ظميري ان اتوجة توجة سياسي وكما تعلمون شح السياسيين الشرفاء بالوطن فاتمنى مساعدتي انا الان اعمل على اطلاق مقترح او مبادرة وطنية هي الحل الوحيد وقد تجنبها الكثير من السياسيين لانها تصب فقط في هموم المواطن وتطلعاتة على المدى البعيد وساشاركم بعض كتاباتي الادبية الساخرة او الناقدة وانا في البداية ولكم منى فائق الشكر والتقدير
ايها النائمون في ارصفة الطرقات
لم ترهقون الاثرياء والساسة
لم لا تحملون عنهم ما اوكلوه اليكم
من فقر وجوع وهم وحزن ومرض
ويلكم انهم يشكون البرد
كيف مر من امامكم ولم تمنعوة
وتحموهم
ويلكم !!!
اتقتاتون من نفاياتهم شكوكم الي اليوم
لما تنبشون نفاياتهم ويلكم
وتحاولون الاتصال بهم
تشاركوا في مسابقاتهم
هه هه هه
الا تفهمون
لن يردوا عليكم ابدا
ولن تسمح حتى هواتفهم
لاصواتكم بالمرور فيها
اعتذر ايها الاثرياء عما بدر مني وقومي
سيد النائمون على ارصفة الطرقات
طبقة الاوزون
اقصد طبقة الاوزان
طبقة تتحمل مالا يطاق
من فقر وجوع والم واسى
طبقة تقاس الامها بالسنوات المظلمة
اية السوط رفقا بهم
اقصد ارفقوا بالسوط سا بوساء
الا ترون عيناة تقطر دما
فقد تقطع من
عظمكم لم يبقى لحم في اجسادهم
اقصد تمزق نن عظمتكم
دعو السوط يهنا ولو ليوم
يذق لحم طريا ثريا من جسد السائس
اسف اية البوساء
اقصد قبلوا يد السائس اسف ايها
السائس اقصد اقلبوا يد السائس وكرسية وطاولتة
ثوووووووووووووووورو
غيروا قبل ان يغار عليكم
بطير ابابيل
اية القلم اقترب
اكتب ما شئت فقد مللت الصراخ
باذان صماء
افكاري تاهت تبلدت
ثارت علي عصتني اعتصامات
ويلكم بسببكم ترفظ ان تمدني
باي شي لا اذكر شي
لا حروف هذا انقلاب
مدت كل حرف بسلاح
حرب اهلية في راسي
ينادون ينددون بسياستي
لم ادافع عنك يا شعبي
لم احبك يا وطني
اااااااااااااةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
يتدفق ادرنالين
ادر لا ادر الى اين
ادر محرك سيارتي
الى اقرب صيدلية صداع
صداع صدع
صدع شرخ انشقاقات في جسدي
انا اتالم لاجلك يا وطني
احبك واحبهم واكرههم
شكرا
الاديب والكاتب السياسي الناشئ علي احمد جابر
ساكون يوما احد السياسيين العظماء الذين حبوا
لغيرهم الحرية واستعوبدوا
-
علي جابرانا اؤؤمن ان القرن الواحد والعشرين سيذهل العالم بتحولاتة السياسية والانسانية العالمية ان وجدت العقول والظمائر النيرة طريقها للحقيقة و ساحاول ان اقول الحقيقة بطريقتي انا فعلا بلا وطن فهل استحق ان يكون لي وطن