يبدو العنوان مقلقًا مُظهرًا الدين حاجزًا يمنع حدوث بعد الأشياء التي نراها صحيحة كالمحرمات التي تُعطينا لذةٌ مؤقتة نندم عليها فيما بعد تخصصت في جزئية الحُب من هذا الموضوع وهي الحُب .
الحُب الذي يصل إلى درجة العِبادة و التقديس و العياذُ بِالله
يجب أن يعلم الإنسان أنه يوجد حدود واجد الإلتزام بِها حتى لا تسود (الفوضى المجتمعية) فلقد كرم الله الإنسان عن الحيوان فيجب ألا يكون مثله .
عند حُبك لشخص يجب ألا يفوق حبك له حبك لخالقك
لأن حبيبك هذا غالبًا إذا وضع في موقف تهديد سيخونك و إن لم يفعل فلا تشتري الدنيا بالآخرة
لا أحد يبقى لأحد يقول :الله- تعالى- في كتبه العزيز((يَومَ يَفِرُ المرءُ من أخيه وأُمِهِ وأبيه وصَاحِبتهُ وبَنيه))
لا يحثك الدين على أن لا تعطي الأمان لأحد و لكن يدعكَ تحب ولكن في حدود و لا يدعوك إلى أن تُفَرِّقَ بين أحدًا ايضًا ........بل يضع لك سُورًا لحماية حيات
-
خالد أبو العزوهبني الله أنا أكون كليمُ القلم وراوي الحكايات وبائع الكلمات ولِسانُ البعض وكهل الصِبيان ومُحَصِّل الهموم...