هاتي يديك فالعالم أثقلني
رماني في بحار الفقد وأبكاني
غني لي أغنية
ترنمي بقصائدي
فمن شفتيكِ ذاكرتي تولد
وبين يديكِ كواكب قصائدي تدور
فتشت في أوراق الليل عنك
أثقلني السهر وانا ما كنت له يوماً
ناديتك شوق مراهق وأنا بالأربعين أحتفل
أجوب شوارع مسقط وبأغانينا أثمل
أحدثك وأحدثني
لا شي يسمع سوى
قهقهة الجنون تصدح
من بين شفاهي
في جنح الليل تشهد
لم أكن فارس العشق
ولكن لقطرة وفاء كنت أطمح
#أمينة_ناصر
نشر في 08 أكتوبر
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر