لم اصل الى اللامبالاة رغم كل هذا البؤس ,لازلت اراقب التفاصيل التي تقتلني من بعيد باهتمام
في الحقيقة تنازلت عن جميع احلامي ,تلك التي وقفت سنوات تنتظرني دون جدوى,
مشيت اليها بخطىً ثقيلة وتعثرت جداً,فنظرت اليها نظرة انكسار وأعتذار عما حصل,أردت اخبارها أنه
ليس ذنبي ,واني حاولت الوصول ولكنني وقعت ولم اجد من يهون علي الطريق
ولم تكن ارادتي من صوان ف استسلمت
أعذريني ارجوك ,ولاتنتظري من روح متعبة احتضانك ......
وأما بعد أن تنازلت عنك لم أعد أريد سوى شعورة اللامبالاة ,لأستطيع أن اكون بخير ,واكمل ماتبقى من هذه ا
التي يطلقون عليها اسم الحياة....
-
مراممرام سعد من دمشق اعمل معلمة مدرسة ابتدائية واحب كتابة الخواطر والشعر
نشر في 28 يونيو
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر