العبوديه ولكن تحت مسمى مختلف الا وهو (الإستعمار السياسي). ..عبوديه ولكن بطريقه حديثه لا تتعارض مع برنامج الحكومات الغربيه الحقوقيه التي يقومون بتبنيها لشعوبهم وينادون بها دوليا. آه لو تعلم شعوب العالم الغربي بأن حكوماتهم تقتات من دماء شعوب العالم الثالث. ..آه لو يعلمون بأن حكوماتهم تلك المناديه بحقوق الانسان والحيوان هي حجرة العثره بيننا وبين العالم. والسياسه الامريكيه الخارجيه علي رأس القائمه الاستعماريه.تلك الحكومه تعمل بجد وجهد لإبقاء العالم الثالث عالم ثالث. ليتم إمتصاص ثرواته وقوته تحت مسمى العالم الثالث أي ( فقر-تخلف حضاري "همجيه"-مرض) .حتى الثورات العربيه التي قامت ضد الظلم والفساد. عملوا بجد من أجل سرقتها. واذا فشلوا في سرقتها بالتحايل..يأتون لسرقتنا بالقوه العسكريه تحت مسمى التحالف العربي (التحالف الاعرابي الصهيوامريكي. ولكن مالا يعلمونه امريكا وحلفائها بأنهم خاسرون في اليمن. بأذن الله.لأن هذا وعد الله لاهل الايمان.
بقلم
شوقي أحمد الحمامي
-
شوقي الحماميكاتب وباحث في الشئون الاجتماعيه..... متخصص في علم النفس... ارجو مشاركتي ارائكم وتعليقاتكم...
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
إنَّكَ لن تَجْني من الشوكِ العنب!!
إذا وُجِدَ المضمون انصاع الشكل، وما نفكر به هو حتمًا ما نصل إليه. قد تطول المسافة بين ما نفكر به وبين وصولنا إليه، وربما تكون أقرب مما نتخيل. الفيصل في ذلك ليس بأيدينا، ولكن بأيدينا تعديل تفكيرنا ليكون مصيرنا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
