طريق الإلحاد أم طريق الدين؟! - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

طريق الإلحاد أم طريق الدين؟!

طريق الإلحاد أم طريق الدين؟!

  نشر في 31 أكتوبر 2018 .

من يعيدالروح بعدأن يصبح الجسدمادة هامدة؟!


لإرجاع الروح بعد أن يصبح الجسد مادة هامدة، يفكر الناس ابتداءً في إجابة الأسئلة السابقة بطريقتين؛ طريقة إلحادية تعتقد أنه لا إله، وأن الكون مادة. وطريقة تؤمن أن الله خالق كل شيء؛ ونتيجة لذلك تُثار عدة تساؤلات؛ منها:

ـ هل يمكن أن يكون الكون قد وُجِدَ بذاته في الأزل نتيجة تفاعلات جاءت عن طريق الصدفة ودون تحديد وقت لها؟!

ـ وهل يُعقل أن تكون هذه الصدفة

العشوائية قد أوْجَدت هذا العالم المنتظم؟!!

ريشة في مهب الريح

هل ما وصل إليه الإنسان منذ أن وُجِدَ وعلى امتداد التاريخ وُجِدَ عن طريق التطور أو الصدفة المحضة؟!! وما نحن إلا مجرد ريشة في مهب الريح تقلبها الصدف والفوضى؟!!

من الخالق؟

ـ هل الإنسان هو الإله المشرِّع وهو الخالق المبدع وهو كل شيء، وليس وراء ذلك أي شيء؟

غيبيات ما وراء الطبيعة

ـ هل ما وراء الطبيعة من الغيبيات إن هي إلّا سراب يجب أن يختفي أمام اللادينية العاتية وعالم المحسوسات؟

هل الإنسان أصله قرد؟

ـ هل الإنسان مادة مجرَّدة من أي اعتبار، أو أن أصله قرد تطوَّر بفعل مرور الزمن؟

من خلق الإنسان؟

أنَّى لمادَّة صماء أن تخلق إنسانا تتوافر فيه تلك الصفات العالية، والفضائل الرفيعة، والتركيب العجيب؟! وأنَّى لفاقد الشيء أن يعطيه؟!

تساؤلات الإنسان مع نفسه!

من يعيد الروح بعد أن يصبح الجسد مادة هامدة؟!

تساؤلات كثيرة و الأجابات أكثر على طريق السعادة



   نشر في 31 أكتوبر 2018 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا