ابني موهوب ....!
يقول الكثير من الأشخاص ابني موهوب ...
ابني لديه موهبة في الإلقاء...في الحفظ...الرسم...الاختراعات...الابتكار....
نسمع هذه الكلمة يرددها الكثير من الوالدين بين حين وآخر في مجتمعاتنا
وقد نسوا أو أهملوا أنه مالم يتم تطوير هذه الموهبة وتنميتها وتبنيها بشكل سليم فستنتهي للأبد..!
هناك الكثير من الجهات ذات الإختصاص بالموهوبين فلو التحق بها موهوبينا وتم تخريج موهوبين
في عدد من الإختصاصات لأصبحنا في حال غير الحال الذي نعيشه ...
فالموهبة لا تسمى موهبة إن لم تصقل وتلمع وتتقن بالشكل الصحيح
ينقصنا بطبيعة الحال ثقافة اجتماعية في هذا الجانب للأسف
الدول المتقدمة لم تنهض بصناعاتها واختراعاتها من باب الصدفة
بل اهتموا بجانب الموهبة وفتحوا دور ومعاهد لتنميتها وصقلها
وها قد أصبحوا على ماهم عليه الآن
لذلك ... الموهوبون ثروة في أوطانهم لايجب التفريط فيهم
- 2
-
-
turki alsolamiكاتب اجتماعي - مصور فوتوغرافي -أحب القراءة وأستمتع برياضة المشي أعبر عما أراه أمامي
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ذكريات الطفولة، واضطرابات القلق
لطالما عانيت منذ الصغر من اضطراب القلق ونوبات الهلع ولكن لم يكن أحدًا من أهلى على دراية ووعي كافٍ لطلب المساعدة أو على الأقل التحدث معي بشأن الأمر. كبرت وظننت أن الإرتجاف هو الإحساس الطبيعي الذي يشعر به كل البشر، وأن
طريق العشرين
العشرين:العشرين رقم ينتهي فيه الكثير من الأشياء و أيضاً بداية جديدة لكثير من الأشياء ، هيّ مرحلة مقسومة بين الراحة والتعب ، لأنك فيها يبدأ عقلك ينشد تدريجياً من الطفولة و المراهقة إلى عالم النضج .في طريق العشرين..بدأتُ اجعل
