أنا لست ملكاً لأحد يشبهني، و لا حتى ملكاً لنفسي.
ببساطة أنا أمانة الباري المودعة عندي، فلست قادر على ضري و لا نفعي إلا بإذنه ربي.
أنا المؤتمن الذي بفضله تعالى لن أخون.
أنا الممتحن الذي لطالما طلبت منه عز وجل لي العون.
حياتي أمانة فلا أفرط بها أبدا، حياتي بكل تفاصيلها هي لله يدبرها كيف يشاء و ليس لي فيها إلا الإختيار.
فيا رب إجعل إختياري الأصوب و حظي من الخير الأوفر.
اللهم إهدنا لخير السبل إليك و يسر لنا السير في ما يرضيك، يا ذا اللطف الخفي وفقنا لطاعتك وجنبنا معصيتك ما حيينا.
نشر في 30 مارس
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر