كِمٌ تْمٌنَيَتْ انَ اكِـــــــــــوَنَ انَـــــتِْ
رَسِالُُه الُى احُلُامٌ مٌحُمٌوَدِ
نشر في 07 شتنبر 2016 .
& تمنيت أن أكون انت &
معذبتي ملهمتي تمنيت في غيابك لو كنت انا ظلك أو رمش من رموش عينك أو سلس يلبس ع صدرك ... حتى اراكي دوماً عندما اشتاق إليك وأكون بجانبك عندما يهمس قلبك باشتياقي ولكن ﻻ أعلم أنه يشتاق لي كما اشتاق أنا لك ويحبني كما أنا أحبك .... صدق الشاعر حين قال
مازلت اقرأ عند عينيك القصائد
وأرى حروفي حين تجهش بالبكاء
مازلت اهمس كم أحبك
تسكتيين من الحياء
انا ما زلت طيفآ يلفك في الحياة وبعدها
طيفآ يلفك كا النسيم وكا الهواء
انا لم أزل كلي أحبك ... في تحد للممات وللفناء ...
فإذا أتى لك ذات يوم طاير
قد جاء يلثم في يديك فاتركيه كما يشاء
أنها روحي اتتكي فقبليها مرتين
ثم احضنيها مرتين ... ثم اطلقيها في السماء ... سأظل أحبك يا معذبتي حتى وإن افترقنا ﻻ أستطيع أن أنسى حبك أو أنسى اسمك ... ساخلد اسمك وادفنه في اعماقي
ساحلق عالياً ﻻحضنك في اسطري هذه
لعلكي تدركين جنوني بك وهيامي بك وغرامي فيك وجنوني عليك ولعلكي تقراين كلمات حب لم تحتضنها اسطري بعد ليس بخل مني ولكن جف عني الحبر
واعتذر ﻻنك انتي سيدة هذه اﻻسطر يَــــــــ mـــــــــــــــaــــــــــــlـــــــــhــــــAـــــــ