لا شك في أن التكنولوجيا يمكنها بالتأكيد تعزيز مهاراتنا الأربعة في تعلم اللغة من خلال تزويدنا بالمعلومات بطريقة مختلفة, على الرغم من أننا قد لا نعتاد على استخدام التكنولوجيا في تعلم / تعليم اللغة ، إلا أنني أستطيع بالتأكيد أن أتعلم كيفية الاستفادة منها للحصول على أقصى فائدة من ذلك في الفصل الدراسي. في هذا الصدد ،أستطيع أن أقول أن التكنولوجيا يمكن أن تعزز التعلم في الفصل, من المهم جدًا استخدام أجهزة الكمبيوتر بالاقتران مع مجموعة متنوعة من المواد الأخرى للحصول على أقصى فائدة من هذه التقنية, كما يلعب الكمبيوتر دورًا هامًا في تدريس اللغة الإنجليزية في المستويات المختلفة في المدارس والجامعات بشكل أكثر فاعلية. وبالتالي ، فإنه يثبت كأدوات أفضل لتعليم اللغة الإنجليزية في المدارس.
أرى أن الطلاب سوف يحصلون على بعض الفوائد من هذه التكنولوجيا بالطبع إذا كانوا يتعلمون الكثير عن التقنيات في تدريس اللغة والتعلم في حين أنها لم تكن مألوفة لهم. ومع ذلك ، سيكون رائعا حقا ومثيرة للاهتمام. في هذه الأثناء ، سيتعلمون أشياء كثيرة كيف يعرفون موقع تصميم خاص مثل موقع الويب المجاني ، وكذلك كيف يمكنني تسجيل الدخول إلى( BlogSpot ) لكتابة تقارير يومية عن الدروس,.بالإضافة إلى تفاعل الطلاب باستمرار مع تقنيات مثل أجهزة ( iPod) والهواتف المحمولة والإنترنت وأدوات الشبكات الاجتماعية خارج الفصل الدراسي ولديهم توقعات بأن هذه التقنيات ستدعم أيضًا تعلمهم في الفصل الدراسي
-
Khalid Muktar OthmamKhalid Muktar Othman
التعليقات
على الصعيد الشخصي، لا أحبذ ذلك، فالتكنولوجيا لا شك أننا نجني ثمارًا طيبة إثرها في بعض الأوقات، لكن كثرة استخدامها وجعلها فعالة فوق ما تستحق يفضي إلى: الفراغ الفكري! والفراغ الفكري أعده من أعظم البلايا
بحيث يكون الطالب -مثلًا- لا يحاول حل المسألة، فجأة يفتح الجهاز ويبحث عن الجواب!
فلا داعي لأن يلتقطه من ذاكرته ...
أو -مثلًا- يصبح ملولًا جدًا جدًا، بحيث إذا سمع شرح تقليدي لا يستوعب ربعه حتى، ولا غرو فلقد أُهلكت متانة إنتباهه بكثرة الدعوى إلى تفعيل لغة الجسم، وتشغيل الفيديوهات وسماع الأصوات؛ لحجة أن يكون قريبًا من الفهم، وهذه الوسيلة المكررة تؤدي إلى أسوء النتائج على المدى البعيد .
إذن، هي تتعب بصره، وبصيرته، وحتى الذاكرة والذهن بحيث يكون بليدًا .
ومع ذلك أستطيع القول بأنه لا بأس من تفعيلها تفعيلًا يسيرًا معقولًا .
بالتوفيق وشكرًا لك .