عندما نتحدث عن الشخصية القيادية بشت أنواعها نجد بأنها مختلفة من حيث طبيعة مكانتها و التعامل معها.
*فأما القيادة الأسرية: فهي التي تعتمد على رب الأسرة في طرق التربية الصحيحة والتي لا تستخدم بما يخالف كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من حيث حسن التعامل ومبادر الأخلاق فعند ذلك نجد بأن الطفل ينشاء نشأه جيدة على ما تربى به.
*وأما القيادة العلمية: فهي التي تعتمد على الملعم الذي يبدأ بتطوير المبادر السليمه للفكر لدى الطفل والذي يطور من خلالها تمنية الفكر وحسن السلوك فعند ذلك نجد بأن الطفل أصبح يميز الفكر السليم من الفكر الفكر المطرب ويصبح من خلال كل ذلك الحماية الفكرية والسلوكية لداء أبنائنا.
*وأما القيادة العملية: فهي التي تعتمد أعتماد كلي على قائد الوحدة أو مديرها والذي يقوم بتهيئة الجو المناسب للعاملين لديه ويزرع من خلالها حب العمل و التألف والمحبة و حسن التعامل والحث على التطوير والمثابرة والتحفيز المعنوي ويصبح من خلال كل ذلك النجاح الوظيفي و الإنجاز في كل متطلبات العمل وتطوير الذاتي للفكر لدى منسوبية.
*وفيه القيادة الإقتصادية: فهي التي تقوم وتنشأء من خلال النجاح في ترسيخ التطوير والتثقيف الإجتماعي للحماية الفكرية والسلوكية والتي تعتمد إعتماد كلي على الثلاث المراحل السابقة في مجالات الشخصية القيادية. فكل هذه تختلف إختلاف تمام عن بعضها من حيث أسلوب التعامل في طرقها ولكن كلها يجمعها رابط واحد وهوه صناعة القيادة الإجتماعية الناجحة أذا تم التعامل معها بالطرق السليمة في فن القيادة.