البقعه الدينيه المقدسه بكوكبنا ................................................
قدس الأقداس
نشر في 22 غشت 2016 .
ألله هو محور إرتكاز الأديان السماويه
ألله فى هذه الأديان هو الكمال ذاته والعالم
ببواطن الأمور وظواهرها ولا عالم سواه
عالم المعلن والمكنون الصوره والجوهر فعندما
يختار ألله مكانا يسمع فيه صوته المقدس إذن هذا
المكان هو أقدس بقعه بكوكبنا وقد إختار ألله مصر
ليتكلم بها ويسمع صوته لموسى كليم ألله وعندما إختار
ألله مكان يتجلى فيه على كوكبنا إختار مصر إذن فإن اقدس
بقعه على كوكبنا المبجل أرادها ألله وأكدها هى مصر العظيمه
حسب ماصرحت به الأديان السماويه الثلاثه حتى وإن إختلف
الإلاه فى تلك الأديان الثلاثه السماويه فهو ياهو باليهوديه وهوالمسيح
الرب بالمسيحيه وهو ألله فى الإسلام
إلا أنهم أبدا لم يختلفوا على قدسية وعظمة مصر
نشر في 22 غشت
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
زبيدة عاطف
منذ 8 شهر
Layan Alanazi
منذ 11 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 11 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 1 سنة
يونس نحيب
منذ 1 سنة
Ali Lafta
منذ 1 سنة
"نظرية بيل، ما لها وما عليها"
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________المصادر:-يوسف البناي/ ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم-مقال: من مُبرهنة الإستحالة لفان نيومان إلى التشابك الكمومي/ جمال ضو-Bell's Theorem-Bell's Inequality
دكتورة فاتن ناظر
منذ 2 سنة
نهيلة بلدي
منذ 2 سنة
فكري آل هير
منذ 3 سنة
ياسين الكولالي YASSINE EL KOULALI
منذ 3 سنة
Younesse Nahib
منذ 3 سنة
Alkasim Muhamad
منذ 3 سنة
من اللا معنى إلى المعنى، مقدمة قصيرة جدًا
هل كانت الفلسفة تستحق منّا عناء ساعة واحدة، إن هي لم تساعدنا على أن نكون سعداء؟ لقد تفشّت كراهية، صوّرت لنا الفلسفة على أنها محض نظريّة مجرّدة وعويصة، لا صلة لها بالحياة العمليّة، في حين أنّ معظم الفلاسفة، إن
يوسف المبارك
منذ 3 سنة
عبدالله عياصرة.
منذ 3 سنة
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
أسامة عثمان
منذ 3 سنة
أسامة عثمان
منذ 3 سنة