تتطلب العلاقة مع أصحاب المصلحة قدرا مهما من الشفافية و النزاهة و احترام الاراء المختلفة بين كل المشاركين نظرا لتوجهات و المصالح المتضاربة ، و كذلك القدرة على التعبير عن المخاوف و الهواجس و الجرأة على التعبير عن أي مقترح.
كما يتطلب بناء العلاقة الاستعداد الكافي لكل الاطراف لإعادة النظر في الشروط المطروحة و التنازل عن مصالح شخصية مقابل تعاون مثمر و بناء و رابح لكل الاطراف. و يمكن لاي علاقة ان تدعم و تساهم في :
خلق المساحة الكافية التي تتيح للفرد إمكانية تعميق فهمه و استيعابه للتعاون و العمل الجماعي
إنشاء جسور الثقة وثباته بين أصحاب المصلحة المختلفين ،
اقامت علاقات العمل البناء بين الجهات الفاعلة في المجتمع
معالجة فرضيات الحلول الإبداعية
زيادة تعريف الجهات الفاعلة من خلال التعامل في إطار أي مشروع أو مبادرة
قرارات قيمة من ناحية الجودة ومقبولة من كل الجوانب
التعريف والالتزام المستمر أو تحمل المسؤولية تجاه أي مطلب من كل الجهات
مصداقية الإجراءات والمبادرات
استدامة النتائج
تكوين بنى وهياكل التعاون و العلاقات المستدامة و البناءة.
تعزيز الشفافية في إطار التطبيق والنجاحات المتحققة والتحديات القائمة