فعلا  (تشارلز  بوكوفسكي )  وكما تقول نانسي أنا  معجبة  ومغرمة  بكلماته أيوه  كما تقول نانسي  أسرني بسحر كلماته وفكره  وجاذبيته الساحره .. كما تقول نانسي  عجرم ...  وبخاصة  في  الفيديو الذي  يتحدث  فيه عن تفاهة  الحياااااااااة .. انا أيضا مثلما يقول أريد  أن  أكون نجمة  على حواف اللاّمكان ... لا أريد  شئ  سطحي  ليس فية مجد  أو  قيمة كبيرة  لا أحب أن أكون  صورة متكرّرة من  الآخرين أو الآخرياااات.. لا أحب أن أكون  تقليديّة .. لابد  من التميّز وإلاّ سأشعر بإختناق...وبخاصة أني جرّبت  سابقا  هذا  الشئ  السطحي  (زواج ,, إنجاب  ثم طلاق .. هو فعلا  شئ  سطحي  ...وتاااااااااافه  ...وكريييه ...

بمناسبة الفيلسوف والأديب  السكران ( تشارلز  بكوفسكي ) رائعة أنا في سكرين ... هذا  الذي  يقول  لحبيبته  هو  الذي يقول  أنا في سكرين ... أو ربما  وكأن (  تشارلز  بوكوفسكي )  بما أنه في سكرين  يقول لي ذلك  لوكان  رآني ..........لكن  سبق  السيف  العذل كما يقولون ....

انتقل إلى أمريكا وعاش فيها عمل وظائف كثيرة لدعم نفسه أثناء الكتابة .نشر قصته القصيرة الأولى عندما كان بعمر ال24، وبدأ بكتابة الشعر عندما كان بعمر ال35، عام 1959 نشر كتابه الشعري الأول.

وواصل بوكوفسكي الكتابة، فنشر أكثر من 45 كتابًا بما في ذلك الشعر والقصص القصيرة والروايات.

تتناول أعماله الحياة العادية للفقراء الأمريكيين، والعمل والكحول والعلاقات مع النساء وغيرها. كتب بوكوفسكي آلاف القصائد، ومئات القصص القصيرة وست روايات، في نهاية المطاف كان له أكثر من 60 كتابًا.

نشر بوكوفسكي على نطاق واسع في المجلات الأدبية الصغيرة واستعان بالمطابع الصغيرة ابتداءًا من أوائل 1940 وحتى 1990، مؤكدًا ولائه لأولئك المحررين والصحفيين الصغار الذين دافعوا عنه لأول مرة، وحاولوا تثبيت وجوده ودعمه في مشاريعه وأعماله الجديدة، مثل New York Quarterly و Chiron Review.

يجبرني  حقا  هذا  الرائع  على الإنجذاب  له  ..كم  أنا  مغرمة  بهذا  الرجل  الرائع  الجذاب ...  إن  كل أقواله  تجبرني  على نشرها  هنا  لماذا ؟  لأنه وببساطة  يعبر عني أنا  وعن  نظرتي  للأمور والحياة والناس ..فهو  مثلي أنا أقصد  كما أنا أيضا   لايحب  الإختلاط  أو  الحديث  مع الناس  إنه  إنطوائي  مثلي ...وربما هو  على مايبدوا شخصية حسّاسة  مثلي .. لذلك يكره  الحديث  مع الناس ... بالإضافة الى أهم  مايجمع  بيني وبينه  أنه  هو الآخر كاتب  ومؤلف  قصص قصيرة وروايات  وشاعر ...  كم  أنت  راااااااائع (  تشارلز  بوكوفسكي  ) ...كانوا يلقبونه  بالفيلسوف  السكراان ..لأنه  كان يشرب  الخمر  كثييرا ... ولم  يكن  يتكلم  إلا إذا  أحضروا له زجاجة خمر  .. وهذا هو  الإختلاف  الوحيد  بيني وبينه  ..لأني أنا  لم  أعرف  طعم  الخمر  ولا مرة في حياتي  منذ  ولادتي  أراها فقط في الأفلام  ... أو  في بعض  المحلات  في  الشوارع التي  تبيعها  ..فقط  لاغير ...لكن  لما  لا أجرب  القليييييييل  والقليييل  منها  فقط  ..لأتعرّف  فقط على مذاقها  من باب  الفضول يعني  ...ليس  لدي أي مانع  ... أوافق  على ذلك  لامشكلة ... لكن  أخشى  أن  أقول  مثل عادل  إمام  (  هل  هذا  الطعم  هو  أحد مشتقّات  البترول ؟؟؟؟!!!! .. لكن  أنا  لا أمانع  بالقليل  منها ....

حياة  وأعمال ( تشارلز  بوكوفسكي )  الأدبيّة :

انتقل إلى أمريكا وعاش فيها عمل وظائف كثيرة لدعم نفسه أثناء الكتابة .نشر قصته القصيرة الأولى عندما كان بعمر ال24، وبدأ بكتابة الشعر عندما كان بعمر ال35، عام 1959 نشر كتابه الشعري الأول.

وواصل بوكوفسكي الكتابة، فنشر أكثر من 45 كتابًا بما في ذلك الشعر والقصص القصيرة والروايات.

تتناول أعماله الحياة العادية للفقراء الأمريكيين، والعمل والكحول والعلاقات مع النساء وغيرها. كتب بوكوفسكي آلاف القصائد، ومئات القصص القصيرة وست روايات، في نهاية المطاف كان له أكثر من 60 كتابًا.

نشر بوكوفسكي على نطاق واسع في المجلات الأدبية الصغيرة واستعان بالمطابع الصغيرة ابتداءًا من أوائل 1940 وحتى 1990، مؤكدًا ولائه لأولئك المحررين والصحفيين الصغار الذين دافعوا عنه لأول مرة، وحاولوا تثبيت وجوده ودعمه في مشاريعه وأعماله الجديدة، مثل New York Quarterly و Chiron Review.

 أيضًا عن...

بدايات تشارلز بوكوفسكي:

ولد تشارلز بوكوفسكي لأبويه هنري بوكوفسكي وهو أمريكي ألماني في الجيش الأمريكي بعد الحرب العالمية الأولى الذي بقي في ألمانيا بعد الحرب، وأمه كاتارينا.

جده الأب ليوناردو بوكوفسكي هاجر إلى أمريكا من الإمبراطورية الألمانية عام 1880.

كان للزوجين أربعة أولاد أحدهم هنري والد تشارلز، الذي أصبح لاحقًا رقيبًا في جيش الولايات المتحدة في ألمانيا، في أعقاب هزيمة الألمان عام 1918، بعد ذلك أصبح هنري مقاول بناء، حقق أرباحًا كبيرة، وانتقل للعيش مع لأسرته في بفافندوروف، ولكن الأوضاع الاقتصادية في ألمانيا كانت سيئة بعد الحرب، فلم يتمكن هنري من كسب عيشه، لذلك قرر نقل أسرته إلى الولايات المتحدة في 23 نيسان 1923، تنقلوا عبر البحر واستقروا في ميريلاند.

عام 1930 انتقلت الأسرة إلى وسط لوس أنجلوس حيث عاش وعمل هنري سابقًا.

تحدث تشارلز الإنكليزية ولكن مع لهجة ألمانية قوية. بعد أن أصبح أبوه عاطلًا عن العمل، أصبح يسيء معاملة ابنه ويضربه، مما ولد عنده الخوف والخجل الشديدين، ولاحقًا أصابه بالاكتئاب وظهر ذلك في قصائده.

تخرج تشارلز من مدرسة لوس أنجلوس الثانوية، ثم حضر في كلية مدينة لوس أنجلوس لمدة عامين، مع دورات في الفن والصحافة والأدب، في بداية الحرب العالمية الثانية انتقل إلى نيويورك ليبدأ حياته المهنية كعامل متجول، يحلم بأن يصبح كاتبًا....