على ازقة المخيم تتمزق قلوب وتهان اناسٌ يحملون بعض الشوق والحنين إلى العوده الى بلادهم المحتله من قبل احتلال ظالم سرقوا ممتلكاتهم بيتهم أرضهم حتى أيضا سرقوا أرواحهم في غزة يموت الاب وهو رافع رأسه وراكع لله فقط وقلبه لا يخشى الموت من القصف ولكن اكبر مخاوفه هو أن يحمي أولاده وعائلته وان يؤمن لهم الرعاية والأمان وغيره من مستلزمات الحياه في غزه اذا مات الولد يقلون فدا فلسطين وتراه امه وابيه فخورين في ابنهم الذي استشهد من قبل الاحتلال وترا الشهيد مبتسماً تلك ابتسامة النصر في غزة لا يهابون الموت فقط يهابون أن يتم سرقة فلسطين وتراثها في غزة يذهبون الي البحر ليشكوا همومهم فمنهم من فقد حبيبه تحت الركام ومنهم
من تركته أسرته هكذا غزة تنام على الركام وعندما يأتي الصباح تبدأ غزة في بناء نفسها بنفسها هكذا غزة...........رحم الله شهداء غزة وفلسطين.
Sara Daraghmeh#
-
Sara Daraghmehمواصل.........