هل لك يا عزيزي القارئ أن لاحظت يوماً تشابهاً بين مشهد في فيلم تشاهده و لوحة رأيتها حتى لو رؤية عابرة ؟
إن كانت إجابتك لا فدعنا نسلط الضوء على موضوع كهذا
انظر معي هنا في هذه اللوحة:

هذه اللوحة لها اسمان :
الاول هو : "أمسية الشمال الصيفية"
و الثاني هو : "حديث بجانب البحيرة مساءً"
و يشاع في بعض المواقع أن اسمها الثاني هو : " الأنوار الشمالية"
و هي للرسام ريتشارد بيرج 1899-1900
و انظر معي في فيلم كبرياء و هوى " Pride and Prejudice" في هذا المشهد :

و هو فيلم رومانسي تدور أحداثه في الحقبة الفيكتورية مقبتس من رواية للكاتبة جين اوستن تحمل نفس عنوان الفيلم
-القاكم في مقال اخر -
-الى اللقاء-
-
Maha" ما الحب الا لشخص شعر القلب بطمأنينة عندما رآه " "كاتبة منوعات"
نشر في 11 يوليوز
2022 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
isra arafa
منذ 5 سنة
ما أجملها خلوة !
عندما تضيق بك الدنيا بما رحبت وتشعر أن الأزمات والشدائد تلتف حول عنقك . تظن أنه لا مفر منها , وأنك ساقط لا محال . وما يزيدك ألماً هو عدم وجود شخص وحيد يفهمك على هذا الكون . تتخبط....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدي الحمزاوي
منذ 7 يوم
مجدي الحمزاوي
منذ 6 شهر
ضياء الحق الفلوس
منذ 7 شهر
فاطمة محجوب
منذ 10 شهر
من البطالة إلى الهجرة.. أزمات الشباب في عيون السينما المصرية
في أي مجتمع غالبًا ما يواجه الشباب تحديات ومشكلات كثيرة ، وتختلف هذه المشكلات من مجتمع إلى آخر. ونحن هنا بصدد الحديث عن الواقع الاجتماعي للشباب المصري في غضون ثلاثين عامًا على التقريب. وسوف نتناول بعض النماذج التي قدمتها السينما
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
الحضرة
منذ دشّن مشروعه الأثنوموسيقي الهادف إلى تصنيف مدوّنة الموسيقى الشعبية التونسية، وبالتحديد منذ عرض النوبة في مطلع تسعينات القرن الماضي، ما انفكّ الفاضل الجزيري يمدّ الجسور بين المادّي والروحاني لدى هذا الشعب... بالتشريح الأثنولوجي المجهري لتفاصيل المعيش المضمّخ بالموروث
Essam Essayed
منذ 1 سنة
دكتورة فاتن ناظر
منذ 2 سنة
Amany Gamall
منذ 2 سنة
Hana Muhammad
منذ 3 سنة
حُزن فان كُوخ
لُوحِظَ في "فانّ كُوخّ" تعلُقاً مُلفتاً فيهِ من العاطفةِ الشيء الكثير بشقيقهِ "ثيُو" الذي كانَ بدورهِ يغدقُ على شقيقهِ الأصغر برعايةٍ سخيّة امتدَتْ لأنْ يمدهُ بالمال كلما اشتدّتْ حاجتهُ لذلك. تضعُنا هذه القصّة أمام لوحةٍ من العواطف الإنسانية خلقت
أسامة عثمان
منذ 3 سنة
بهاء يوسف حجازي
منذ 3 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 3 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 3 سنة
مجدي الحمزاوي
منذ 3 سنة