اتدرى ايها الانسان بما يتحرك جسدك على الارض وكيف تفكر وكيف يكون شعورك بعد إنتهاء وجودك على الارض؟يتحرك جسدك وانت نائم لسريان الروح المستقرة بقلبك فى جسدك وتستيقظ بحلول نفسك لعقلك المنفصل عنهاالساكن بمخك وربما يمسك الله نفسك فلا يرسلها اليك ولا تستيقظ ابدا وعنئذ تخرج الروح من القلب وتصعد الى السماء مع النفس ويظل العقل المنفصل عن النفس بالمخ يرى كل شىء محيط بة كالحلم ثم يقبر بباطن الارض وتعود الية النفس بدون الروح للحساب ثم يخرج العقل من المخ بعد رحلة الحياة ليلتحم بالنفس مختزنا بة ما قدمة من عمل فى الحياة الدنيا ليعود مرة اخرى بالنفس دون انفصال لحظة مع الروح الى جسد بمواصفات اخرى ابدية يوم القيامة.... جسد لا تصيبة الغفلة لحظة ....جسد لا تصيبة الاسقام.... جسدلا يفنية المرور............محمود ابراهيم
نشر في 24 نونبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
زبيدة عاطف
منذ 8 شهر
Layan Alanazi
منذ 10 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 11 شهر
Cherawan Sulaiman
منذ 12 شهر
يونس نحيب
منذ 1 سنة
Ali Lafta
منذ 1 سنة
"نظرية بيل، ما لها وما عليها"
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________المصادر:-يوسف البناي/ ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم-مقال: من مُبرهنة الإستحالة لفان نيومان إلى التشابك الكمومي/ جمال ضو-Bell's Theorem-Bell's Inequality
دكتورة فاتن ناظر
منذ 2 سنة
نهيلة بلدي
منذ 2 سنة
فكري آل هير
منذ 3 سنة
ياسين الكولالي YASSINE EL KOULALI
منذ 3 سنة
Younesse Nahib
منذ 3 سنة
Alkasim Muhamad
منذ 3 سنة
من اللا معنى إلى المعنى، مقدمة قصيرة جدًا
هل كانت الفلسفة تستحق منّا عناء ساعة واحدة، إن هي لم تساعدنا على أن نكون سعداء؟ لقد تفشّت كراهية، صوّرت لنا الفلسفة على أنها محض نظريّة مجرّدة وعويصة، لا صلة لها بالحياة العمليّة، في حين أنّ معظم الفلاسفة، إن
يوسف المبارك
منذ 3 سنة
عبدالله عياصرة.
منذ 3 سنة
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
أسامة عثمان
منذ 3 سنة
أسامة عثمان
منذ 3 سنة