ليست عبقرية أن أكتب في هذه المواضيع أكثر من مرة و لكني تعرضت لتجارب شخصية في هذا المجال تدفعني إلى أن أعرضها على الآخرين.
بالتأكيد أغلبنا سألأ سؤال (البيضة الأول أم الدجاجة) يبدو مضحكًا لكنه يحمل لغز
عندما تُفكر في شيء ...مثلًا: الطعام فماذا يخطر على بالك؟ هل كلمة الطعام أم شكل الطعام؟
بالفعل شكل الطعام إذًا عندما ترى الطعام كيف تُحلله في عقلك؟
صورة الطعام تتحلل إلى كلمة الطعام و كلمة الطعام تتحول إلى صورة .......إذًا سلسلة لا متناهية من الأفكار
السؤال هُنا لماذا نستسلم لهذا التفكير السلبي؟
هل هو جنون أم عبقرية
أترك للقارئ الإجابة
-
خالد أبو العزوهبني الله أنا أكون كليمُ القلم وراوي الحكايات وبائع الكلمات ولِسانُ البعض وكهل الصِبيان ومُحَصِّل الهموم...
نشر في 11 فبراير
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
زبيدة عاطف
منذ 1 سنة
Layan Alanazi
منذ 2 سنة
Cherawan Sulaiman
منذ 2 سنة
Cherawan Sulaiman
منذ 2 سنة
يونس نحيب
منذ 2 سنة
Ali Lafta
منذ 2 سنة
"نظرية بيل، ما لها وما عليها"
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________المصادر:-يوسف البناي/ ميكانيكا الكم بين الفلسفة والعلم-مقال: من مُبرهنة الإستحالة لفان نيومان إلى التشابك الكمومي/ جمال ضو-Bell's Theorem-Bell's Inequality
دكتورة فاتن ناظر
منذ 3 سنة
نهيلة بلدي
منذ 3 سنة
فكري آل هير
منذ 4 سنة
ياسين الكولالي YASSINE EL KOULALI
منذ 4 سنة
Younesse Nahib
منذ 4 سنة
Alkasim Muhamad
منذ 4 سنة
من اللا معنى إلى المعنى، مقدمة قصيرة جدًا
هل كانت الفلسفة تستحق منّا عناء ساعة واحدة، إن هي لم تساعدنا على أن نكون سعداء؟ لقد تفشّت كراهية، صوّرت لنا الفلسفة على أنها محض نظريّة مجرّدة وعويصة، لا صلة لها بالحياة العمليّة، في حين أنّ معظم الفلاسفة، إن
يوسف المبارك
منذ 4 سنة
عبدالله عياصرة.
منذ 4 سنة
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ
بينَ الكائنِ بالقُوَّةِ والتَّقليدِ إلى الكائنِ بالأملِ والعملِ.. آفاقٌ مستقبليَّةٌ:...........................................................من العبثِ أنْ نتغاضى عن رؤية تعقيد المسارات –بدلالاتها الغيريَّة ما بين الدِّينيِّ والفكريِّ والسِّياسيِّ والاجتماعيِّ والإعلاميِّ- وتداخلها، واختلافها في المنطلقات الفلسفيَّة، التي تُظْهِر بونًا شاسعًا في تكويناتها، وما زالت في سيرورة أشبه بالعمياء،
أسامة عثمان
منذ 4 سنة
أسامة عثمان
منذ 4 سنة