1- حاجة الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي والحركات وألإحزاب والمنظمات والكيانات السياسية أن تملك منظمات مدنية وإجماعية وإقتصادية ضخمة ويجب على الجماعة أو الحزب أن يعمل على تشكل إمبراطورياتة المالية والإعلامية والثقافية و الاجتماعية التي هي جزء من عملة من أجل تأسيس وتثبيت عوأمل النصر والتمكين لان دور المؤسسات المالية والإعلامية والثقافية و الاجتماعية والمنظمات المدنية وإلاجماعية وإلا قتصادية تؤثِّر في المجتمعات والشعوب أكثر من تأثير الحكومات الرسمية.

2-يجب علينا فهم الاسلام بشكل ممتاز وقراة وتدبر القرأن وفهمة جيدا" وأعتقد أن خلاص البشرية لأ تأتي إلا بألإسلام وأقصد أن النجاة للناس لا تأتي إلإ بالتوحيد الصافي الصادق وهو فعل معنوي نفسي فردي مستقل لكل شخص من البشرية وفهم ألإسلام الصحيح

لكن رسول الله علية الصلاة والسلام بنى ألاسلام والدولة ألاسلامية ألإولى بطريقة مختلف عن الفهم السائد بين الناس في الوقت المعاصر أول شيء قام به علية السلام بناء المسجد كمحرك للنفوس والقلوب البشرية ودافع للناس للتغير والنهضة والبناء ثم بعد يوم من أمر بناء المسجد باشر علية السلام في بناء الحياة المادية للناس وألإمة وهو بشكل مستعجل ومباشر وثاني يوم من بداية بناء الدولة ولم يقل ننتظر بناء القاعدة الصلبة التي هي سوف تقوم في عملية البناء الحياة المادي للشعب لكن الرسول علية السلام سأل عن السوق

(الحركة ألإقتصادية التجارية) أين السوق قال ألانصار رضي الله عنهم ليس لنا سوق كما هو حالنا اليوم إنما السوق للطائفة اليهودية في المدينة المنورة وفي الدولة ألاسلامية الناشة كما هو حال ألإمة ألإن كل التجارة العربية والسوق العربي وألإسلامي للصين وللدول ألإروبية الغربية وأمريكا وروسيا وليس لنا سوق قال علية السلام دلوني على سوق الحدادين (التصنيع حربي ومدني ) قال ألانصار رضي الله عنهم ليس لنا سوق إلا سوق ضعيف في التصنيع ماذا يفعل رسولنا علية السلام مباشر ة يأمر قائد ألإمة علية السلام باقامة حركة البعثات للصحابة لنقل الصناعة الحربية من الروم والحبشة وتوطين الصناعة في الدولة ألاسلامية ألناشة ثم يأمر قائد ألامة بحركة التعليم لا يقتل أي أسير ويطلق سراحة مباشرة" إذا علم عددا" من الملسمين القراء والحساب .... الخ إذا" التقدم بالحرية والعلم ونقل وتوطين التجارب العالمية في كافة المجالات نفلها وتوطينها في الدول العربية

وألإسلامية وبناء على تجربة الرسول علية السلام في البناء والنهضة والتقدم العلمي للدولة ألإسلامية ألإول يجب علينا فهم أن الاسلام والتدين محرك للنفوس وللطاقة البشرية من أجل ألانتاج والعمل والنهضة والتقدم في جميع المجالات السوق التجارية والتصنيع والتعليم والصحة وأن رسالة ألاسلام معنوية دأفعة للههم والشكيمة في النفوس وأن والنهضة باليد التي تتقن العمل والعقل الذي يخطط ويخترع ويبني

3- يجب أن يفهم ويدرك الجميع وفي مقدمتهم ألإسلاميون والحركات الاسلامية والجماعات الدعوية وكل العاملين قي الحقل ألإسلامي أن من يعتقد أن البلاد والدول والعباد والعالم والشعوب لا يتقدم إلا بالإسلام» مقولة مغلوطةوليست صحيحة على إطلاقها

4- الطرق الصوفية والحركات الاسلامية والجماعة الاسلامية مثل الدعوة والتبليغ وجماعة الاحباش حركة ممائلة الى حركة فنح اللة جولن التركية وحركة الاحباش كذلك حركة وظيفية يعمل افرادها في كل المواقع الحكومية قيادات وغيرها ولها أثر في المجتمع سوا" قبلنا أو العكس والحركات السلفية المنتشرة بين الشعب الاردني حاملة لواء الإسلام في الاردن وكثيرا" منها يقوم على التربية الفرديةوالاجتماعية هي جزء من عملها الديني. وكذلك شيوخها يؤثِّرون في تابعيهم والناس أكثر من تأثير الحكومة الاردني التي تستخدم مفاهيم أمنية في التعامل مع الناس إستقلالية هذة الجماعات والتعاون معها بغض النظر من الرأي الشخصي والفكري منها لابد من إستيعابها وإستخدام منجزاتها وإمكانياتها وتجيلاها لخدمة المجتمع والشعب والتعاون معها وجمع جهودها مع الجهود المبذولة في التغير والنهضة في المجتمع وسيلة من وسائل نجاح التجربة

5- نجاح الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي قي قدرتة على الاستفادة من التجارب الدولية والحركات وألإحزاب والمنظمات والكيانات السياسية في المحيط المجاور أو الدول الأوروبية الحديثة،خاصة بعد إنهيار المنظومة الشيوعية وقيام الجمهوريات الحديثة بعد الثورة الربيع ألإروبي في القرن العشرين الماضي، لكن يجب على الحزب أو التجمع السياسي استدرك وفهم مفهوم ألإستفادة من التجارب وليس ألإستنساج للتجربة ويجب النظر بحذر في التعامل مع الشعوب وتراثها عند ألإستفادة من التجارب ومحاكات الثورات الأوروبية أو الأنظمة الديمقراطية وعدم التنكر الى هويه الأمة وانتماءها الثقافي والديني ألإسلامي والمسيحي والطائقي والجغرافي ويجب على الحزب أو التجمع السياسي أن يمتلك رؤيته الخاصة لقيم الحرية وألإستقلالية والديمقراطية وحقوق ألانسان بعيدا" عن مبداء ألاستنساخ الجاهز الذي يمكن أن يصتدم مع المجتمع ومكوناتة .....

6- ليست قدرة الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي على حشد الجماهير والأنصار والسكان في مظاهرات وإعتصامات ولا قدرة من حيث الجهد التنظيمي أو عدد المنتسبين أو القدرة على ألإنتشار على في التوزيع الجغرافي في ربوع الوطن أو عدد النواب وألإعيان الممثلين له لكن عوامل النجاح هـــــي .....

قدرة أي حزب أو أي قيادة سياسية على إيحاد تقدم وتنمية في كافة مجالات الحياة للمجتمع والشعب تنمية تعليمية ومالية من حيث دخل الفرد وتنمية اجتماعي من حيث عدد المراكز والمستشفيات والمدارس والجامعات واقتصادي من حيث ألإنتاج من الشركات التي يملكها الحزب السياسي وتنمية سياسية داخلي وخارجي من حيث العلاقات القائمة بينة وبين مكونات المجتمع السياسية والمدنية وعلاقاتة الدولية مع التجمعات السياسية الدولية والمنظمات الدولية التي تهتم في حقوق ألإنسان وكذلك سجلة وهو في سدة السلطة السياسية الديمقراطية من الممارسات المدنية والسياسية والديمقراطية أو إستخدامات العنف والتسلط السياسي مع مكونات المجتمع السياسية والمؤسسات الديموقراطية الأخرى 

7- تحقيق رؤية بالانفتاح الداخلي مع كافة مكونات المجتمع ألإردني من القبائل والعشائر والتجمعات المدنية والإجتماعية والمكونات الديمغرافية للمجتمع والمؤسسات المتقاعدين والتجمعات النسائية والشبابية بعيدا" عن كل المكونات ألإيدلوجيات والمرجعيات الفكرية أو الدينية لكن فقط وفقط على أساس مبدأ المواطنة في الحقوق والواجبات، وقبول التعددية الحزبية السياسية والاجتماعية وبرابط إجتماعي شرفي وأضح بعيدا" عن كل ألامور الخلافية مبني على مبداء ألاستقلال الفردي والجماعي لكل مكون متفق على أساسيات بناء المجتمع ألإردني الحديث وبعيدا" عن التعصب الأسلامي والديني والقومي والجهوي وألاردني والفلسطيني وبغض النظر من المنابت وألاصول فقط ومبني على الوحدة الوطنية والموأطنة لا غير ومقاومة كافة أشكال الفساد والمفسدين والقابضين على حرية الشعب الاردني.....

8- على ضرورة انخراط كافة القوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني في المجتمعات العربيةو الطامحة للتغيير في حياة الشعوب ، في التجمع أو إطار عمل مؤسسي وتجمع واسع يجمع ويشمل جميع القوى السياسية بغض النظر عن توجهاتها لكن وفق خطط مدروسة بتمتع هذا التجمع بالتوافق والمشاركة وليس المغالبة من أجل الوصول الى المعرفة الدقيقة للحاجات المجتمعية للشعب وقدرة المقاومة للحكومات وكياناتها بالاضافة الى تحديد الإمكانيات والوسائل والقدرات المالية البشرية للتجمع من أجل عدم تفريق الجهد والإمكانيات المالية والبشرية بسكل منفرد

9- إحتفاظ الحزب الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي الحركات وألإحزاب والمنظمات والكيانات 

السياسية بالأجيال السابقة وألإباء المؤسسيين كأبطال تاريخيين وإتاحة الفرصة للطاقات الشبابية باحترام على مبدأ تداول السلطة ودماء جديدة للتجربة 10- الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي والحركات وألإحزاب والمنظمات والكيانات السياسية

10- الحزب أو الجماعة أو التجمع السياسي والحركات وألإحزاب والمنظمات والكيانات السياسية عليهمترسيخ مفهوم السلطة في خدمة الشعب

11- الشرطة والجيش وألإجهزة ألإمنية  في الوطن يجب العمل على تغير مسارها وسلوكها وققا" لحقوق ألإنسان والمعايير الدولية للعمل ألإمني والعسكرية وتحد يد دورها بشكل قانوني حازم  وتغيرها كثيرا وخصوصا من خلال في السنوات الماضية ويجب أن تصبح  في خدمة الشعب حقيقة بعد أن كانت الشرطة في خدمة النظام وكان الجيش والشرطة يحمون السلطة والنظام ومصالح ألاشخاص , والأصل أن الدولة يجب أن تكون للشعب وليس الشعب للدولة......إيقاف تدخل كافة ألاجهزة العسكرية أجهزة الشرطة أمن الدولة المخابرات العامة الحكومة الرديفة 

في الديوان الملكي أو القصور الرئاسة ومنح (الولاية العامة) للحكومات التي تمثل الشعوب عن طريق إنتخابات حرة شفافة ونزيهه ...

12- إحداث تغييرات شاملة في القطاعات الهامة أولها قطاع الصحة حيث أن قطاع الصحة يوجد بة ترهل 

مذهل وفسادا بشكل كبيرا جداوقطاع التعليم من التعليم التلقيني الى التعليم البحثي  

إيجاد شبكة ألكترونية بحيث كل مواطن له ملف ألكتروني ولا يستطيع أي شخص أن يتلاعب أو يغش .

 إيقاف عبث أصحاب البنوك في فوائد القروض البنكية وخاصة قروض الاسكان ويجب أن بكون حسب المعدل والمعيار الدولي حيث أن نسبة الفائدة على قروض ألاسكان لا تتجاوز 1 % والقروض ألاخرة 2 % ومعدل العائد على ألإيداع 1-2% ولا يوجد نسبة فوائد 9.5-15% في أي دولة في العالم وهذا يهلك الدوره ألأقتصادية

فتح الدولة مجال إنشاءات للمجمعات سكنية في أنحاء في كافة أنحاء البلاد وإعطاء للناس ألإراضي من أراضي الدولة بسعر رمزي جدا" .