وتطورت الأحداث خارجا من الولايات المتحدة بان تلتزم تركيا الهدوء
وتحدث بعض الدول أيضا عن ذلك الحدث
ولكن سرعان ما حدث
تحدث أردوغان للشعب التركى يحثهم للنزول والمساندة والوقوف كقلب رجل واحد يخاف على بلدته من هذا الانقلاب الذى حدث من قادة الجيش التركى
فنزلت جموع من الشعب للدفاع عن ما يحدث من ذلك وتطورات قد تحدث عنها تدهور البلاد وعدم استقرارها وتاخرها
فكانوا مؤمنين بما يفعلوا لبلدهم فقط
ليس لشخص أو شرعية أو جماعة،أو ولاية أو ما شابه،بل إنما لوطنهم الذين ولدوا وعاشوا وسيموتوا فيه ،فكان هاتفهم (بسم الله-الله اكبر)
فنزعوا فى قلوب الذين نزلوا من الجيش الخيفة والرجفة فى قلوبهم وحاصروهم وسانتدهم الشرطة التى كانت تقف مع البلاد فقبضوا على القادة من الجيش الذين خططوا لذلك منذ أمد
ولكن أعتقد هذا المخطوط بدايته كانت من الإنتخابات الأخيرة للبلاد ونزول كل المعارضة فى هذه الإنتخابات ولكن الذى فاز بهذه الإنتخابات أردوغان بأصوات مكتسحة فارادت المعارضة المكيدة له وسقوطه فنتج عن هذا الذى حدث بالأمس
فالشعب هو الذى يحدد مصيره بيده ويختار الاصلح له لمعيشتهم وبلدهم واستقرارهم ونهوض دولتهم كسارى الدول الأخرى المتقدمة المستقرة
شعب واعى متحضر ،شعب مؤمن بقدراته وأهدافه وبالله
فيحيا الشعب.