من يومين أو أكثر تلقيت رساله من شبكة إتصالات خدمه إسمها محمد رمضان طوال اليوم ترسل اليك بأخبار محمد رمضان !!!!!!!!!!!!!
لم اعتد الألتفات لمثل هذه الرسائل
ولكن وقفت امام هذه الرساله
كل من يحاول أن يوقفنى هو نفسة من يدفعنى للامام ,فالرجل بلا أعداء رجل بلا شخصية مميزة
لا أدرى
لما ربطت بين هذة المقوله التى جاءت فى وقت متقارب جدااا من الجدل الذى أثير السوشيال ميديا للحوار الأخير لرمضان الذى أجراه معه الصديق والزميل علوى أبو العلا الحوار ينم عن ذكاء المحاور الشخصى ووتمنكنه من مفايتح ضيفه جيداا
ووقفت فى الحوار عند الجزا ءالذى قال فية رمضان ان إسماعيل ياسن أساء للجندى المصرى
وكان هذا الجزاء مثار الجدل فى الحوار وتداول الكثيرون على السوشيال ميديال تكريمات إسماعيل ياسين من الشؤن المعنوية
ولكن المخجل أن ينفى رمضان تصريحاته هذة ,ولوقت غير قليل يصرح زميلنا بأنه يحترم رغبه ضيفة بعدم نشر التسجيل الصوتى
وبعد نفى النجم ما كان أمام مؤسسة المصرى اليوم من حل غير نشر التسجيل الصوتى لهذا الجزاءمن الحوار لتنهى الجدل بشكل مهنى غاية فى الرقى , وينتهى الجدل والضجة وينشغل الرأى العام على السوشيال ميديا بأمر أخر ,وتظل مقوله الأديب العبقرى المصرى نجيب محفوظ "أفة حارتنا النسيان " خير شاهد!
وعند الوقوف على المغزى التاريخى لافلام إسماعيل ياسن وجدت إنها كانت مقصودة ولكن الرساله التى يرسلها إسماعيل ياسين فى نهاية كل فيلم تقول أن الجيش قادرعلى تـغير أى شخص تغيرا جذريا فلم يسىء المحتوى أبدا
ولا يمكن المقارنه بين اليوم والامس ولكل زمن ظروفه ومقدراته , ولننظر كيف سيقدم رمضان شكل الجندى المصرى
ويظل الحكم الأول والأخير للجمهور والنقاد فلا أحد مغيب ولا حقائق تختفى لان الحقيقة كالشمس
وكفى ضجيا
-
rona faiselمؤرخة واديبه تتطلع لسماء الروعة والابداع