إدعم المنصة
مقال كلاود
تسجيل الدخول
تقنية
ريادة أعمال
إعلام إجتماعي
تنمية بشرية
سياسة
كتاب و آراء
دين
فن
أدب عربي
اقتصاد
علوم
خواطر
بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم
قانون النشر في الصفحة الرئيسية
كيفية النشر في المنصة
للمزيد من الإرشادات
اتصل بنا
تسجيل الدخول
إنشاء حساب جديد
الدخول عن طريق الفيسبوك
الدخول عن طريق غوغل
تقنية
دين
ريادة أعمال
تعليم
سياسة
تصميم
رياضة
علوم
ابتكار
اقتصاد
صحة
كتب-علمية
كتب-قراءات
تنمية-مشاريع
هندسة-اتصالات
طب-ابتكارات طبية
أدب عربي
أدب عربي-شعر
Roand Amriti
أنا مَن قَلبُها بِالهَوى مُعلّقٌ بَين الحُبّ واللّاحُبْ..✒️
أخصّائيّة اجتماعيّة
من
فلسطينღ
تابع
رسالة
مقالات 18
متابِعون 14
متابَعون 15
Roand Amriti
منذ 3 سنة
أدب عربي
نابُلسَ ملِكة فِلَسطين غير المُتوّجة
في صَيفِ عامٍ قَد مَضى كان مَوعِد لِقائي يتَجدّد بأكبر المُدن الفِلَسطينّية الأقرَب إلى قَلبي و هي مَدينة نابلُس ، وفي لَيلةِ قُبَيل يَوم اللّقاء المُنتظَر كُنتُ بِلَهفَتي أُشابِهُ طالِبةً تَستَعِدُّ لِلذّهابَ إلى رِحلةٍ قَد نَظمّتها مَدرستها ، فَلا....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 3 سنة
أدب عربي
أثر القِراءة
حينَما تكون القِراءة نوعاً مِن الرّاحة والسّعادة، ورِحلةً تأخذكَ لاستِكشاف الكون، تَجلس فَوق بساط ريحٍ يَجول بِكَ حَول العالم، لِترى الحَياة مِن مَنظورٍ أدَبيّ، فتَفتح لكَ الكُتبَ ذِراعَيها، وفيها تَكون أسيرَ جَمال اللُّغة، حيثُ تأخُذكَ بِمُفرداتها إلى عالمٍ آخر....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 3 سنة
أدب عربي
ذاتي وغُربَتي
لطالما يَستوقفني سؤالٌ يُثيرُ خلايا عقلي ، كيفَ لي أن أختصِرَ الحديثَ عن ذاتي وما مررتُ بهِ في حياتي ببضع گلمات !وأنا التي تمُرُّ بي أيامٌ أجهلُ فيها نَفسي وأتسائلُ مَن أنا ؟!أنا مَن قلبُها بِالهوى مُعلّقٌ بين الحُبِّ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
دخلَ حُبّه تحت شغافِ قَلبها
أذكُر ذاك اليوم الذي توجّهْتُ فيه إلى المكتبةِ ، وبينما كُنْتُ أبحثُ عمّا يَروقُ لي قِراءتُه ، وجدتُ كِتاباً قَد جذبني اسمُه لكنْ لم أستطع أخذَهُ فقد گان مكانُهُ بعيداً مرتفعاً أطولَ من قامَتي و وقوفي على أطرافِ أصابعي....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
سنَد أُنثى
ماذا لو جئتُ إليكِ الآن بجسدٍ هزيل ووجهٍ شاحب وروحٍ ترتجِف حدّ التعب، بعيونٍ باكية وقلب لا يشعُر بنبضه وأنفاس بالكاد تخرُج منّي، أشكو إليكِ مُرّ الزمان وما عانتهُ روحي حدّ الألم، مُتجرّعاً كأس الحسرة والندامة على عمرٍ ضاع....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
ظلَّ روحي وشَبيهَ قَلبي
رُبما ما أفعله جنونياً جداً، لكن الرّغبة الكبيرة في داخلي تُعادل حجم جنوني، وهذا ما يدفعني لأن أكتُب لك الآن..مضى وقت طويل على معرفتي بك وإلى هذه اللحظة اسأل نفسي عن سبب رغبتي في لفت انتباهك إليّ، ما الذي....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي قصص
مَعگ ذاكِرَتي
+ أخبرَتني أُختگ اليوم أنگ كُنت تُطيل الجلوس حال إتمامگ كُل صلاة ، لكن بعد مجيئگ لخطبتي وفي ذاگ اليوم أطلتَ فيها أكثر على غير عادتِك، فماذا كُنت تَبوح لِلخالق؟گان طرح سؤالها مؤلمٌ لقلبي ، وگأن بَرمجة ذاكِرتها عادت....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
كُلُّنا لِلوَطَن
حروفٌ عاجِزة عن جَمع شتاتها; لِتَصف شعوراً بِالقَلب يَعتَرينيأوجاعُنا على الأوطانِ لا تَنتَهي، والحُزن تفاقَم بِعدد كُل ما لا يُعد أو يُحصىندبةٌ بِروح فِلَسطين تَكبُر كُلّما أصابَ إحدى أخواتها الضّررطاغٍ هو اللّون الأحمر في أرضِنا گما وجوده على رايات....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
كُتّاب و آراء
الماضي يَقف على عَتبة الحاضِر
كُلّما إعتقَدت أنّگ تَسير بِحاضرگ مُتناسياً كُلَّ ما فَاتتَرى نَفسگ فِي متاهة ماضيگ تَعود گما كُنت بِشعورگ،بِضعفگ وقلّة حيلتك بأيّ مُشكلةٍ قَد واجهتگ في حياتگ لَم تَكُن حينها قادراً على فِعل شَيء.فگيفَ وإن گان أسوأ ماضيگ قَد تكوّر بِدائرة....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
أفتَقِدُك
يُداهِمني حَنينٌ إلَيكلِگلمات الغَزل مِنكلِصوتگ الذي گان يَغمُرني بِالحُبلِملامح وَجهگ العامِرة في ذاكرَتيلِذاتگ في رُوحي الفاقِدة إلَيكأتعلَم؟ ، حتى الكُتبَ بِفعل نِسيانگ گانت كلُّها ضدّيتُذكِّرني بِگ عباراتُ الحُبّ والشّوق التي خُطَّت بِحروفهاوتُبكيني حين يُخيّل لِي في بَطلها بعضاً مِنكلا أُريدُ حَديثاً مطوّلاًكُلّ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
سِحراً أسوَد
گيف لِي أن أُشفى مِن السِّحر الأسوَد في عَينيكِأخِذة بِي إلى حيثُ لا اسأل ولا رغبَة لِي بِالمَعرِفةمُستسلِمٌ بِگامِلي لِسماء لَيلِكقَمرهُ مَبسمكِ والنّجوم بِوجنَتيكِو الرّمش الطّويل حارسَ حماهُماأكُن لكِ إن أرَدتي عالِمَ فَلكٍ لگوگبكِ الأسوَدقارِئ أبراج مَدارِك، أكشِفُ تَوقّعاتكِ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
أمرُّ مِنَ العَلقَم
و مَن مِنّا لَم يَذُق شَهد الحُبّ و مُرِّهِگالنّسيم يَمرُّ أمامگ لِيَطرُق باب قَلبگ فَـ يَروق لهُ سُكناهو يَقضي معگ لَحظاتٍ، ساعاتٍ و أيام و قَد تمتَد لِسنين جَميلة تَبقى ذِكرى لا تُنسى وتعتَقد بأنگ قَد وجدت سعادتگ مَعهگلماتٌ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
لَيتگ لَم تَكُن بِي
ندوبٌ بِالقلب لا تُشفَىلَطالما كُنت أُظهر لِلناس قوّتيحتّى ذَرفتُ مِن العَين أدمُعيبُگاء خَيبة ، حُزن ونَدمگغَيمة ماطِرة إنهَرتُ أمامگ وناظرتَ ضعفيبِمَلامِحَ وَجهٍ لَيست گما عاهدتّني، تَغيّرت عليگ لرُبّماجَميلٌ هو أم مُخيف ؟ گيف تراني بِشحوب وَجهي ؟گيف هو حُزني....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
فضولٌ غَريب
نَوافذ مُغلقة وشمعٌ ذائِب أوراقٌ مُتناثرة على طاولةٍبِكتابةٍ لم تَنتهي بَعدتخطُّ حِگايةً تَنقُصها الرّوح رُغم گمالهاسجائر مُطفأة إلى أخِر نَفسٍ فِيهاملابسَ مُهمَلة على أريكةٍفي منزلٍ قديمٍ بارد ، رمادي وگئيب صاحِبهُ قليلُ الگلام گثير الضّجيج من داخِلهبهِ فيضٌ من التّعب....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
لَحظاتٌ أُقدّسها
گيف لإمرأة مثلكِ في مُقتبل العُمر أن تجعَل رجُلاً مثلي يتصرّف گمُراهقٍ فـ أُراقبكِ وأنا مُعجَبٌ بِكِ ومتُعجِّباً منّي أن تَفتح باب القَلب بَعد أن بدا واضِحاً برأسي الشّيبفأحسُب الثواني بالساعات القَليلة التي أُصادفكِ بها ، وإبتساماتي دون إرادةٍ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
لِوَجهكَ غِوايَةٌ
أتامّل مَلامِحَ وَجهگ لِأحفظهُ في ذاكِرَتي رُغمَ عاديّتگ إلّا أنّني أرَى بِگ ما لَا أراهُ بِسواكعَيناگ ومَبسمگ مُثيرانِ للإهتِمامنَظراتُگ وتعابيرَ وَجهگ بِكُلّ حالاتگ قَضيةٌ قابِلة لِلجّدل في حَرَمِ قَلبيوإنّي أعشقُ حُضورگ حتّى في قِلّتهگما أعشقُ تَفاصيلَ التّفاصِيل بِكُل مَا فِيكوكُلّما....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
لستُ بِشاعِر
مَن أُحِبُّها تُجيد فَن الكِتابة وتعشقُ الروايات و دواوين الشِعر ، وأنا رجلٌ تُلهيه أوراقٌ مُكدسة على سَطح مكتبٍ مُهمل ، فلا وَقت لديّ لِلقراءة، هَويت سَماع الگلمات مِن صَوتها العَذب كُلّما إلتقينا، حتى أعتدتُ على ذلِك، فبتغير نَبراتها أعيشُ....
لقراءة المقال
Roand Amriti
منذ 4 سنة
أدب عربي
حِوارُ عَقلَين
+ هل ظلمتُ قَلبي حين أحببتُك! گثيراً ما يُراودني هذا السؤالفقد كُسِرت ، جُرِحت وتألّمتوالسّبب أنتفَ لَم يعُد بوسعي أن أُعطيگ بإسم الهوى حُباًكُنت أظنّ بأنّگ ستتغيّر يوماًلكن دائماً ما كُنتَ تُظهر لي وَحشيّتگ وغَضبكبإدّعاء الغيرةِ المُفرطة من رجُلٍ....
لقراءة المقال