بالنظر الى بنية الذرة المكونة من نواة ذات الطاقة الموجبة وماتملكه من حييز مداري من الطاقة السوداء السالبة او السحابة الالكترونية ،معادلة لطاقة النواة،
ولاكن بفارق ابعاد متطررفة حيث يبلغ قطر الحيز المداري 100 الف مرة اكبر من قطر النواة،
ولاكن هذا في شروط الضغط الكوني الصفري او المتوسط ،
ولاكن عندما تتعرض المادة لضغط قريبا من الضغط الحدي ،في نواة الكوكب يصغر الحييز المداري للذرة ،وتتباطأ سرعة حركة السحابة الاكترونية وبالتالي تنقص كمية الطاقة السالبة للذرة وتصبح الغلبة للطاقة الموجبة،وتتصاغر المادة بشكل كبير وتتحول نواة الكوكب عامة الى قيمة موجبة عملاقة ،وبالتالى قوة جذب،
والعكس يحصل في النسيج الفضائي حول الكوكب،
حيث ينجذب النسيج الفضائي المؤللف من خيوط الطاقة البيضاء الموجبة والتي يتخللها الثقوب المجهرية السوداء السالبة، حيث تشد وتتطاول الخيوط وتنتفخ الثقوب المجهرية السالبة ،كما يبين الرسم،
وبالتالي زيادة في الطاقة السالبة في محيط الكوكب على شكل حفرة سوداء سالبة في النسيج المحيط بالكوكب وبشكل متدرج تتلاشى كلما تباعدت في الفضاء ما يجعل الاقمار تعلق في تأثير هذا الخسف المحيط بالنجم او الكوكب،
ولاكن مايمنعها من السقوط او الاصتدام هو ان الاقمار التابعة ذاتها تملك خسفا او فقاعة سوداء سالبة في محيطها من الضغط السالب،
تسبح في محيط مداري اعلى ضغطا على اطراف الخسف او الفقاعة السوداء السالبة الام ،كما يبين الرسم،
ربما الفضل في ذلك هو الخاصية التي تملكها المادة المظلمة او السوداء السالبة وهي ،،اذا كبرت تزيد قيمتها واذا صغرت تنقص، بينما الطاقة الجسيمية او الخيطية البيضاء الموجبة ربما تفعل العكس،
الجذب الموجب الذي يطبقه الكوكب على الاجسام الصغيرة كالطائرات والمركبات الفضائية والسيارات ليست ذاتها الجاذبية التي تحكم العلاقة بين الكواكب ،ففي الاولى تتحكم قوى الجذب الموجب فقط بينما فى الثانية القوى الموجبة لنواة الكوكب والقوى السالبة في النسيج الفضائي،
.. كفرنبل 2017