مقال كلاود ( حان وقت التقييم )
تقييم الكتاب
نشر في 09 يونيو 2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
أرسلت ما كتبت إلى عدة مواقع متخصصة فى النشر للهواة وكان من بين هذه المواقع منصة مقال كلاود والتى عرفتها مثل باقى المواقع الأخرى من خلال البحث على موقع جوجل حيث وجدت فيه ما لم أجده فى باقى المواقع من تفاعل القراء والكتاب بالتقييم والمشاركة بالآراء وهو ما كان دافعاً لى للإستمرار فى الكتابة ومتابعة الموقع والكتابات المختلفة فيه والتى أجد أكثرها فى منتهى الروعة حتى صارت المنصة كالبيت الثانى لى والذى أشعر بالراحة فيه بمجرد دخوله ولا أرغب فى مغادرته للحظة كما أن أعضائه كأفراد الأسرة أسعد بمعرفتهم وأتمنى أن يحظى الموقع بالشهرة التى يستحقها مقارنة بمواقع أخرى شهيرة لم تعط أى دافع لى للإستمرار فيها ولو للحظة واحدة أو حتى متابعة مقالاتها.
ولأن السلبيات والإيجابيات هما أمران طبيعيان لأى شيئ فى الوجود فأرى أن نظام متابعة الأفراد لبعضهم البعض هنا لا يجدى نفعاً بعكس الفيسبوك مثلاً فلا تأتينى تنبيهات بالموضوعات الجديدة لمن أتابعهم والعكس بالنسبة لمن يتابعوننى كما أرى أن المنصة فى حاجه لشات مفتوح لجميع أعضائها للتواصل مع بعضهم البعض بشكل أكبر من التعليقات بالموضوعات أو مثلاً لإعلان كاتب عن موضوع جديد له حتى يعلم الأعضاء بذلك بدلاً من أن تُنسى الموضوعات بمرور الوقت بسبب كثرتها.
أحببت فقط أن أسجل شهادتى عن المنصة بعد وقت قصير من التحاقى بها وأرجو كذلك من باقى الكتاب والقراء تسجيل آرائهم بالإيجاب والسلب مساهمة فى رفعة شأن مكان يستحق ذلك.
-
Ahmed Tolbaشاب في نهاية الثلاثينات يرغب في مشاركة ما يجول بخاطره مع الآخرين تقييماً ونقاشاً حتي نثرى عقولنا فهيا بنا نتناقش سوياً
التعليقات
بالنسبة لفكرة الشات، لم تروق لي، أحس بأنه من الأجمل أن يكون الموقع رسمي بشكله الآن، وإن كان يوجد رغبة بتواصل معيّن بين الأصدقاء فيوجد الرسائل .
وبالنسبة لي النقطة الإيجابية -على سبيل التمثيل لا الحصر- عدم محو كتابتك مهما كان محافظةً عليها، سواء في تعليقاتنا، أم في مسوداتنا أثناء كتابتنا لمقال جديد، وهي ميزة قويّة جدًا وملائمة لطبيعة الموقع .
ومن الجدير ذكره كذلك، وجود كثيير من الكُتّاب المحترفين المتألقين، فالمنصة غير مبتذلة وأشعر بالراحة حين أتجول في بساتينها، وأقتطف من مقال هذا ومقال ذاك أجمل الأزهار وأعطرها .
أما بالنسبة للسلبية، فهي عدم اشتهارها على نطاق تستحقه، وعدم بروز المسؤولين للتواصل معهم .
دام قلمك .
لدي ملاحظة تقنية لمصممي الموقع: نلاحظ كلمة (المقالات ) تبدو مكتوبة و معلقة(طافية ) وسط الصفحة ولا تختفي.. فالمرجو معالجة الأمر، كذلك فتح المجال لأجناس أدبية متنوعة في الموقع، و شكرا لحضراتكم.
مثل اين يكون مصير مقالي بعد نشره ، وكيف ازيد عدد من يقرأونه الي اخره ،
ارجو الرد بما يفيدني من فضلك .
كما تفضلت إننا أعضاء المنصة كأفراد الأسرة الواحدة،وهناك تفاعل جيد بيننا،أشاطرك الرأي في جزئية نظام المتابعة ..فلو كنا نتوصل بإشارات لمعرفة جديد من نتابعهم لكان ذلك أفضل أكيد
كما أضم صوتي لصوت الأستاذ عمرو بخصوص التواصل مع القائمين على المنصة
دمت بخير أستاذ أحمد
عن نفسي أكبر سلبيتين واجهتهما هما : الأولى : عدم التطوير في المنصة فرغم جمال تصميمها و سهولة النشر إلا أنها مثل أي كيان آخر يجب أن يتم تطويره بإستمرار حتى يظل جاذباً للناس . و الثانية : عدم وجود تواصل مع مديري المنصة حتى أن أغلب الكتّاب هنا لا يعرفوا من هم مديريها بالأساس فوجود تواصل بينهم و بين الكتّاب يشيع جواً من الثقة و الألفة بينهم .
و أضم صوتي لصوتك في ما ذكرت بشأن وجود شات مفتوح بين الأعضاء لمناقشة موضوعِ ما . أما بخصوص الإشعار بنشر كاتب ما مقال جديد فأرى أن خانة ( نشاطات ) تفي بالغرض .
شكراًَ لإثارتك هذا الموضوع الهام و أتمنى من الجميع المشاركة بآرائهم .
بالتوفيق .