صوت السلاح أقوى من صوت الانسانيه
ناديت باعلى الصوت فى كل واد فبح صوتى وما نفع النباح والمناد
نشر في 01 أكتوبر 2019 .
تابعت الوجود من حولى فى فترة غيابى لكننى صدمت بعض الشئ
إن الانسان بطبيعته قاااسى القلب ولربما أصنفه جااااحد نعم من المواقف التى مررت بها فى الفترة الاخيرة اكتشفت الكثير من القلوب التى تقسوا ولا تحنوا بدون أى شفقه أو رحمه إنسان يُقتل بدم بارد فى كشمير وتُقطع اياديه و ارجله ويُسفك دمه ما اروع الامر ما اروع المشهد تلك هى الحياة التى يعيشها الانسان التى يدَّعى انه ليس حيوان او يرتقى الى درجة الانسانيه يظن نفسه انسان .
ما هذه الوحشية لا ادرى وراجعت الذاكرة تذركت ما كان يفعل فى افريقيا الوسطى وبورما وما زال يحدث فى الكثير من الانحاء من هذا العالم الدموي .
تلك هى الحالة التى نعيشها فى هذا العصر بعد وجع القلب ماذا اقول لنا الله .
اللهم انى اسالك برحمتك التى وسعت كل شئ الرحمه لهؤلاء المساكين من خلقك فإنك ترعى الكل وأنت حسبنا ونعم الوكيل .
-
شاعر النيلأودعت قلبى إلى من ليس يحفظه أبصرت خلفى وما طالعت قدامى
نشر في 01 أكتوبر
2019 .
التعليقات
وداد
منذ 5 سنة
نصيحة مني اليك ابقي في ذهنك شيئا مهما و هو ان الحياة التي نعيشها هي الاسوء لماذا لاننا نرى الظلم و نسكت و نرى الاستبداد و لا نبدي رءيا نرى ونرى ونرى و لكننا نصمت و حين تاتتينا استفاقة مفاجاة و مؤقتة نحتار هكذا هم نحن و اكيد اننا لن نتغير ان بقي تفكيرنا نفسه و امبادءنا نفسها حين ذاك عليك السلام يا وطن و يا انسان و يا حياة و الاهم الى اللقاء يا انسانية
3
>>>>
منذ 5 سنة
الحقيقة أنه لا معنى للإنسانية...فالانسان متوحش يعيش بنظام "البقاء و السلطة و الحق للقوي'' إنهم يصنعون على مقاسهم كلمات من إنسانية و مساواة و حرية و حقوق امرأة و حقوق إنسان و حقوق طفل... ثم يقتلون باسمها كلها كل من خالفهم... لذلك كان الدين فاصلا بين الحق و الباطل دائما...لأنه يردع الشهوات و يعطي لكل ذي حق حقه...لكنهم جردوا الدين من جوهره كي نكرهه و نلومه و نعطيهم الحق في إفساد الأرض. لنا و لكم الله
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
يوسف قريش
منذ 5 يوم
يوسف الدرقاوي
منذ 6 يوم
د. محمد البلوشي
منذ 1 أسبوع
فاطمة بولعنان
منذ 1 شهر
fawzi mosbah
منذ 2 شهر
من المستفيد من النّزاع القائم بين المغرب والجزائر؟
رشيد مصباح(فوزي)كاتب جزائرئإذا أردت معرفة المجرم الحقيقى فابحث عن المستفيد من الجريمة.يبدو أن هذه المقولة هي المعيار الحقيقي لمعرفة من المستفيد من النّزاع القائم بين بلدين مثل المغرب والجزائر.إنهاء الاحتلال الصّليبي ثمنه لم يكن مجرّد أرواح تم تقديمها على الأكف
مريم الجزائري
منذ 2 شهر
جلال الرويسي
منذ 2 شهر