ما ضر المبصر كثرة العميان ولا أرق قلب العاشق محيطه
من موتى القلوب وكذا المؤمن ما يضره كثرة الغافلين
ولا ضعف بصيرة المستجيبين وما عليه إلا حسن البيان
فكهفه بين جنباته ومفتاحه بيمنه هو وإيمانه في قلبه
لا تحبسه الأماكن ولا الأزمنة ولا تقيده بيئة ولا سجّان
---------------
تاه الدين ما بين ما هو دين وما هو تدين
بين ما هو وحي وما هي عادات
فلا الأسماء ولا الأزياء ولا العادات تمثل الدين
---------------
ينقص شعوبنا العلم وينقص مثقفينا الإيمان
نشر في 11 ماي
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
عبد الله العبُّوس - Abdellah El Abbous
منذ 4 دقيقة
يوسف قريش
منذ 2 يوم
يوسف الدرقاوي
منذ 3 يوم
د. محمد البلوشي
منذ 4 يوم
فاطمة بولعنان
منذ 4 أسبوع
fawzi mosbah
منذ 1 شهر
من المستفيد من النّزاع القائم بين المغرب والجزائر؟
رشيد مصباح(فوزي)كاتب جزائرئإذا أردت معرفة المجرم الحقيقى فابحث عن المستفيد من الجريمة.يبدو أن هذه المقولة هي المعيار الحقيقي لمعرفة من المستفيد من النّزاع القائم بين بلدين مثل المغرب والجزائر.إنهاء الاحتلال الصّليبي ثمنه لم يكن مجرّد أرواح تم تقديمها على الأكف
مريم الجزائري
منذ 2 شهر
جلال الرويسي
منذ 2 شهر